حين يصبح التحرش الجنسي وسيلة لتسييس وأسلمة المجتمع قسريا

يظن الإسلاميون أنهم بتشجيعهم للرعاع على التحرش سينجحون في إعادة المرأة إلى بيتها بعد أن أخرجها منه دعاة المساواة والتبرج، هم لا يفهمون أن الانتصار بالرعب لن يكون لهم هذه المرة وأن أوهامهم بفتح رومية وبلاد الفرنجة واحتلال العالم وسبي شقراواته وحمراواته ستعجل في إلقائهم إلى قمامة التاريخ هم وأنصارهم من دعاة حرية الإرهاب والتسامح مع الإرهاب، إن هؤلاء الإسلاميين هم الوجه الآخر للرأسمالية المتوحشة بل هم أضل سبيلا

يظن الإسلاميون أنهم بتشجيعهم للرعاع على التحرش سينجحون في إعادة المرأة إلى بيتها بعد أن أخرجها منه دعاة المساواة والتبرج، هم لا يفهمون أن الانتصار بالرعب لن يكون لهم هذه المرة وأن أوهامهم بفتح رومية وبلاد الفرنجة واحتلال العالم وسبي شقراواته وحمراواته ستعجل في إلقائهم إلى قمامة التاريخ هم وأنصارهم من دعاة حرية الإرهاب والتسامح مع الإرهاب، إن هؤلاء الإسلاميين هم الوجه الآخر للرأسمالية المتوحشة بل هم أضل سبيلا

هنا فيديوهات و اخبار عن حالات التحرش

http://www.nogooom.com/forums/t91280.html

السيدة إيفان الدراجي
رد جيد على تخبطات شيوخ الإسلام وإمعانهم في محاولة إذلال المرأة وتهميشها إجتماعياً وحياتياً من الحياة اليومية المعاصرة المتحضرة
التحرش الجنسي المنظم الذي يحدث له أكثر من وجه واحد ، فهو أيضاً تعبير عن الكبت الجنسي الذي يعاني منه كل المجتمع الإسلامي المتزمت في تطبيق الشريعة والنصوص الدينية المعادية للمرأة والمقننة للجنس والتي لا تُدرك خطورة تقييد الجنس الذي قد يستفحل ويتحول إلى كارثة وسد مكسور ربما سيُغرق كل تلك المجتمعات الإسلامية المتخلفة عن قريب
مسألة أخرى أنتجها تقنين الجنس هي نكاح المحارم الذي تتستر عليه -وبكل شدة وضراوة- المجتمعات الإسلامية رغم أن روائحه تفوح بين الأوساط الشعبية في كل البلدان العربية ، وهو نتيجة لإنكسار السدود التي يبنيها المسلم السلفي لتقييد الجنس ولكن دون جدوى
الجنس ضرورة حياتية طبيعية جداً ستعجز عن صده السدود
تحياتي
ماذا نترجى من السلفي في الشارع وهو لا يستطيع كبح نفسه عن نكاح محارمه في بيته ؟ ، والمسألة سيدتي إيفان هي أكبر وأخطر جداً مما هو مطروح على الساحة من تحرشات دنسية في الشارع ، المسألة أولاً وأخيراً تابعة ونابعة من محاولة تحجيم الجنس

مقال يعبر عن تعصب ديني و هو غير عملي و لا يوافق المنهج الصحيح لكتابة المقال و لا تكون الرغبة بإصلاح مشكلة ما بالإساءة إلى الأديان. بل هي دعوة مبطنة لإثارة المشاكل لتصبح على نطاق أوسع و أرى أن كيس القمامة الحقيقي هوعلبة الحلوى الفاسدة منتهية الصلاحية ذات الروائح العفنة و التي وقف عليها الذباب

أعتقد أن بعض أشكال التحرش تكون مطلوبة ومسكوت عنها بين المتحرش والمتحرشة لان في ذلك اعتراف بحضور المرأة وأنثويتها. وتصريف للكبت بشكل ما. واعتقد أن الامر نسبي جدا تبعا لكل حالة. فالتحرش في حالات متعددة يكون مطلوبا اجتماعيا وتقافيا وعمريا

أعتقد أن بعض أشكال التحرش تكون مطلوبة ومسكوت عنها بين المتحرش والمتحرشة لان في ذلك اعتراف بحضور المرأة وأنثويتها. وتصريف للكبت بشكل ما. واعتقد أن الامر نسبي جدا تبعا لكل حالة. فالتحرش في حالات متعددة يكون مطلوبا اجتماعيا وتقافيا وعمريا

أنا اتابع قناة الحافظ يوميا في برنامجها الاشهر -في الميزان- ومقدمه عاطف عبد الرشيد. فلا احد يمكنه فهم العدوانية في الاسلام مهما قرأ القرآن واستمع لمشايخه بقدر رؤيتهم لهؤلاء المجموعة التي من بينها المدعو عبد الله بدر وشخص ابله اسمه قطامش وشخص آخر جعجاع اسمه محمود شعبان وياتون ببعض المحامين من امثال نبيه الوحش لوضع مزيد من التوابل علي ما يقدمونه. القاسم المشترك بين الضيوف هي حالة العدوانية الشديدة التي تدل علي هياج جنسي شديد ومكبوت داخلهم الي حد تمويه صورة اي إمرأة في بعض مقاطع الفيديو التي يعلقون عليها. إنهم مجموعة من المرضي الذين امتطتهم الوهابية السعودية لتمرير اسفل ما يمكن للانسانية ان تراه في العصر الحديث.

في احدي الحلقات قال عبد الله بدر ان الامر لو بيده لتنقبت جميع نساء مصر، طبعا مثل هذا التصريح يغازل صرة الاموال في السعودية من جهه ويشي بغباء قائله من جههة اخري لان لو ان المرأة اختفت وراء هذا الزي الاسود القبيح فهي ستحقق مطلبا اسلاميا بعدم امكتنية التحرش لكنه ولانه غبي فان من ستختفي منهم هم الذكور المسلمين المؤمنين الذي هداهم ربهم للصراط المستقيم، بمعني ان المطلوب اخفاءها من بشر لا ضمير لديهم وعدوانيين. فلو اعمل عقله او ربما مؤخرته ولو لمرة واحده فسيكتشف انها اكثر احتراما من الرجال ومن المجتمع الغير مسلم في باقي بقاع العالم حيث تسير بكل انواع الازياء دون اي عدوان عليها ممن يقال انهم كفار وملحدين ... الخ التهم البلهاء التي هي من تخريجات الاسلام.

الأستاذة الفاضلة إيفان تحية إعزاز وتقدير
لم تكن ما يُسمى بثورات الربيع العربى سبباً أساسياً فى ظاهرة التحرش بالمرأة ولكنها هى حادث عارض أُتيحت فيه الفرصة لكى يفلت الثور العربى من محبسه ليعبر عن مكنون نشأته وعمد تربيته وثقافته. ففلسفة الحرية هى المقدرة على تحمل المسئولية الناجمة عن السلوك الحر. ولما كانت ثقافتنا تعطى ميزة التعالى والغطرسة للذكر على الأنثى فجعلت منه الفتى -الثور- المدلل الذى لا يقوى على كبح غرائزه. فقد تربى على أنه الهدف والأمل الأوحد للعائلة التى سوف ينتشلها من أوحال و سؤاات الواقع. فامه هى الحاضنة -وهى تعبير أخف وطأة من الخادمة- التى تسهر على راحته ورفاهيته، واخته التى تناديه بكلمة يا -أ-بيه هى مخلوق غير مرغوب فيه يعرض شرف العائلة للخطر دائما ما لم تُكبح حرية هذا المخلوق. وإذا كانت احدى نتائج سلوكه حميدة هللنا له وكبرناه وعظمناه. اما إذا كانت سلوكياته أو إحدى نتائجها ذميمة أو غير محمودة فإننا نلقى بالمسؤلية على عامل خارجى. فإذا فشل فى اللإمتحان فليس هو المقصر ولكن المدرس هو السئ أو الإمتحان كان صعباً أو خارج عن المنهج الى اَخر تلك الأعذار. -يُتبع-

فالمرأة فى ثقافتنا مخلوق ثانوى وتكمن أهميتها فى أمرين: الأول هى متعة للرجل وإن هى حاولت ذلك – مجرد محاولة – فهى الشيطان ذاته الذى هبط علي الرجال من كوكب اَخر. والأمرالثانى هو أن المرأة هى الشماعة التى يعلق عليها الرجل الشرقى اعذار سؤااته. فثور الجنس الذى يعشعش في عقل الرجل يهتاج عندما يرى أى انثى (حتى ولو انثى حيوان اَخر من غير فصيلته) ولا يفرق بين المحجبة أو السافرة. وجيناتنا الثقافية قد حفرت فى أمخاخنا ممر وحيد يؤدى فقط الى مراكز الإستجابات الجنسية فى المخ عندما يكون الحافز أو المثير مجرد كلمة مؤنثة. أليست هى ثقافتنا التى حفرت فى امخاخنا أن ما إجتمع رجل وإمرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما وأن كل النساء عاهرات لولا شئ من الحياء يجعلنى أقول إلا أُمى؟؟ وهكذا أُصيب الرجل الشرقى بمرض الإزدواجية فى كل سلوكياته فهو يظهر عكس ما يبطن. فهو يُظهر التدين والروح خربة. لا يسمح بوجود أى نوع من العلاقة بين ابنته أو اخته وأى رجل اَخر بينما هو يصل الى حد التباهى بغرامياته مع الأخريات. متى يتعلم الرجل الشرقى أن المرأة هى الوجه الوحيد الجميل فى وجوهه الدميمة القبيحة التى يريد أن يشوه بها كل شئ جميل حوله

اشكر تعليقاتكم جميعا
يسعدني وجود من يفكر ويهتم بهكذا مواضيع اجتماعية انسانية حساسة وهي حقيقية لب مشاكلنا كمجتمعات عربية رغم ان البعض يراها تافهه وعادية

استاذ رمسيس حنا: ان ما ذكرت هو تحليل منطقي اكثر من صحيح
اتمنى من الجميع التفكر به
اسمح لي بنشر رأيك مع حفظ الحقوق

تقديري

تحياتي للكاتبه ايفان


شكرا على المقاله لتنوير العقول المليئه بالهوس الجنسي وكل الوسائل التي توصل اليه

وارد علىnoor ومن رخصه الاستاذه ايفان

انني ارى أن كيس القمامة الحقيقي هو المشايخ الذين هم كعلبة الحلوى الفاسدة منتهية الصلاحية ذات الروائح العفنة و التي وقف عليها الذباب .....وقريبا سنرمي الحلوى الفاسده في القمامه

إلى من تسمى سارة
أرد عليها و أقول الجميع أبدى وجهة نظره الشخصية من دون التدخل في تعليقات الآخرين لا تتدخلي في تعليقات غيرك و الزمي حدودك
و ما ترينه أنت عبري عنه لوحدك و ليكن بأسلوب علمي لائق
و لا تسيئي للآخرين فالشخص الأولى أن يصلح نفسه و يبدي وجهة نظره المستقلة والحلوى الفاسدة التي عنيتها أنا مفهومة و هي اصلا ملقاة في القمامة و لم أطلب أي تعليق على رأيي بإمكانك رؤية جميع التعليقات لنرى أن كل منها عبر عن رأي صاحبه و لم يتدخل في ما كتبه الآخرين لتري بعد مراجعة جميع التعليقات أن تعليقك
الوحيد هو الشاذ إذ أنه كان بشكل شخصي
أشكر إدارة الموقع على سماحها بإبداء وجهات النظر المختلفة و أرجو منها مراجعة الأشخاص الذين يرغبون فقط بالرد و التعليق على الآخرين و بأسلوب غير راقي

اجمل تحية لكِ عزيزتي ايفان وانتِ تدافعين عن حق المرأة المشروع
اعتقد ان من اسهل الأمور هو وضع قانون صارم يعاقب فيه المتحرش للحد من هذا القرف المتمثل بأستباحة بعض الرجال لأبسط حقوق المرأة وهو تمتعها بالسير بحرية في الشارع طالما هي لا تتعدى على احد , فنحن لن نرى يوما امرأة تتحرش برجل لكن القانون والسلطات هي من تبيح للرجل هذا بل وحتى تشجعه لأجل الحد من تحركات النساء حتى تسود هيمنة السلطة من خلال تهميش واذلال المرأة التي شكلت اكثر من نصف المجتمع
وضعت البلدان الغربية قوانين قوية لمعاقبة المتحرشين من الرجال ووضعوا الحد لهذا فما بال مجتمعاتنا لا زالت تراوح باماكنها وتجعل الأنسان العربي في متاهة من خلال التفاته الى هذه الأمور التي اصبحت تافهة بنظر باقي المجتمعات وليس هذا فقط بل يريدون المزيد بتشجيع الحجاب لأجل زيادة هيمنتهم ونحن نلاحظ هذه الظاهر محصورة في جميع البلدان العربية فقط,,,لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اننا فى الماضى حتى اوائل السبعينيات كنا نعيش كما هو الحال فى اوربا وبقية العالم الآخر ولا نجد اى تحرش او حتى شبه تحرش فى حين كانت المرأة تلبس المينى جيب وايضأ البكينى . ولم يظهر ذلك التحرش الذى يذداد يومآ بعد يوم مع اذدياد وجود التيارات الأسلاميه المتشدده يومآ بعد يوم ايضآ اذآ هناك صله كبيره بين ذاك التحرش وطفح التيار الدينى على السطح فى حياتنا اليوميه واعتقد وان لم اكن مخطئآ ان التيار الدينى هذا يؤمن بعقيدة تحقر المرأة الى ادنى مستوى بمفهومهم ونشره فى عقول متأثره بالجوع والمرض والجهل الذى يجد الدين فيه سببآ للأيمان بهذه المفاهيم التى لا تتفق اطلاقآ مع انسانية البشريه وحقوقها فأننى اجد ذلك المفاهيم بين تلك السطور التى يؤمن بها هؤلاء الأسلامين فهم يحقرون المرأة منذ اليوم الأول من ولدتها حتى بعد موتها بل الأكثر من ذلك فهى محتقره ايضآ حتى فى الجنه ( اذا كانت من المؤمنات الصالحات ) وهذا مايجعل الرجل ينظر الى المرأة نظرة دونيه الى ابعد مايكون وما هى الا وعاء يفرغ فيه حاجته عند الأحتياج متجاهلآ بأيمانه ان هذه المرأة هى امه واخته وابنته وذكوريته وايمانه بهذه العقيدة تجعله اعمى الفكر والضمير

عندما يقولون هؤلاء المتشددين للجوعى والمرضى والجهله ان المرأة مثل الكلب الأسود والحمار وناقصة عقل ودين وهى نجسه وقيمتها نصف الرجل فى كل شىء فى الميراث والشهادة ويجب ان تطيع زوجها اذا طالبها لممارسة الجنس فيجب ان تطيعه حتى ولو كانت امام الفرن تخبز ومن حق الرجل ان يضربها ويهجرها فى الفراش وعليها ان تعبده ايضآ (سورة الأحزاب 13 ) كما فعل سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ماذا بعد ذلك . ولم ينتهى الأمر الى هذا الحد بل مفهوم هؤلاء المتشددين ان المرأة ماهى الا وعاء يقضى الرجل حاجته وفقط منذ اليوم الأول من ولدتها فيبوح للرجل خطوبتها وهى رضيعه وممارسة الجنس معها وهى دون الثالثه من عمرها بالمفاخذه وزوجها وهى فى الثامنه (طفله) والزواج اكثر من امرأة وامتلاك النساء (ملكات اليمين) التى تصل اعدادهم الآلاف وسهولة الحصول على اى امرأة لممارسة الجنس فى اكثر من 32 نوع من الزواج وليس الى هذا الحد ايضآ بل جعل الرجل من حقه ممارسة الجنس معها بعد موتها .وان المرأة فى الجنه ايضآ تمارس الجنس مع ابيها واخيها مع حور العين الذين يمتلكهم الرجال الشهداء والمؤمنين ماذا ننتظر نحن العقلاء بعد كل هذا تجاه المرأة من هؤلاء

الم يتبعوا رسولهم الذي نقلت لنا سيرته المخزية انه لصلص على امرأة ربيبه فوقعت في هواه ودخلت على الخط الواسطة الالهية باللوح المحفوظ - قال هو متعفف ان يناكحها وهي متزوجة الا ان الله يوبخه اذ ان شبقه الجنسي هو ارادة الهية - هل هنالك استغباء واستعباط واستحمار اوضح من هذا؟
امة منحطة غبية تضمر السوء وتحترف النجاسة وتتدثر بعبائة القداسة
بدأ العد العكسي لاهمية البترول فقد ملا الدنيا بالتلوث البيئي والصلعمي
تحياتي للجميع (تقريبا هههه)ء

أليست الحرية الشخصية مصونة ضمن جميع الدساتير و القوانين السماوية و حتى التي وضعها البشر .المرأة المسلمة لم تستنجد بأحد ( ليساعدها و يحررها ) هي مقتنعة بلباسها و تلبس ما تريد و ليس لأحد أي سطوة عليها. هي فخورة بلباسها و ترى أنه الأفضل فما شأن هؤلاء الذين يدعون أنهم يريدون تحرير المرأة ؟!
الحوار المتمدن و الحضاري دائما يتناول الأمور و المواضيع للنقاش بأسلوب حضاري و علمي . فأنا إن دخلت لهذا الموقع و فرأت جميع التعليقات التي فيه رأيت أن المسلمين هم الذين يجادلون و يقدمون أطروحاتهم بطريقة جميلة مع أن غيرهم يتهجم عليهم و يحقد عليهم. و يتعمد الإساءة إليهم بأشنع و أقبح الأقوال و
التهم الباطلة.
إذا رجعنا و قرأنا كتب التاريخ و هذا الكلام أوجهه لمن يدعون الثقافة و رقي الفكر ماذا قدمت الحضارة الأسلامية للبشرية من كنوز شأنها شأن جميع الحضارات الأخرى؟ و من أنكر ذلك فليس لديه أدنى علم بالتاريخ ،و يمكننا قراءة مواقف العديد من الخلفاء مع سكان الدولة الإسلامية العريقة مع غير المسلمين ممن يعيشون في المجتمع الإسلامي . فمن غير المعقول أن يعرف الألمان
وغيرهم ذلك و يأتي العرب لينكروا تاريخهم.

اود ان اشكر الست ايفان الدراجي لما تناولته في هذا الموضوع كلنا يعلم من هم السلفيين او الأخوان المسلمين ومع الاسف من انهم مسلمين وما يفكرون به للأطاحة بالدين والشرائع الاسلامية ولانني لم اقرأ يوما نصا اسلاميا يجوز التحرش الجنسي فأذا اردنا الحد من هذه المسألة أن لا نتهجم على الدين الاسلامي بأجمعه واذا كان هناك جماعة ما تسئ للأسلام فألأسلام منهم برئ.لكن التحرش الجنسي يأتي ممن ليس لديهم اخلاق وحتى الكتم لا يبرر التحرش الجنسي والنقطة المهمة انه هنالك نساء او فتيات هن اللواتي يستقبلن التحرش براحبة صدر لانلقي باللوم كله على الشباب.ياست ايفان ليس كل من صار شيخا اسلاميا يحتسب على الاسلام مثل الذي ذكر في المقال المذكور اعلاه الشيخ عبدالله بدر وانتي قلتي قد ابدى رأيه اذن فهذا رأيه هو وليس نصا اسلاميا يُحتذى به ومن هو حتى يحتسب على الاسلام ويُأخذ قوله وشكرا

مما لاشک فيه ان الاسلام يريد للمرأه ان تکون عالمه مثقفه متربيه مربيه للاجيال ولا يريد لها ان تکون العوبه ودميه بيد الاراذل والاباش کما ارادت ذلک لها الثقافه الغربيه التي سحقت کرامه المرأه وتحت شعارات براقه والذي يؤسف له ان بعض الاخوات خدعن بهذه الشعارات والاسلام لا يرضي بالتحرش

أه الغرب الكافر والثقافه الغربية .أنتم مين ياعم .كفاية الريحه القذره عبئت الدنيا . حيث نكاح الوداع ورضاع الكبير وملكات اليمين .كفاية أرجوكم عفن.

نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية

نرجو استخدام تعليقات الفيسبوك