ألى متى تكذبوا على نفسكم وعلينا,ليندا كبريل

مرحبا بولس.. ومن هو بولس؟

إنه زلمة ككل هالزلم، فكّر وكتب من ألفين سنة، فهل لا بد أن أتقيّد بما يقول بعدما مات وشبع الدود منه بقبره؟
لو عاد الأستاذ بولس للحياة اليوم وقال نفس الشيء لقلت له:بلا هبل
تلك الأيام والظروف كان لكلامه قيمة

نعم ديانتي وديانتك وكل ديانة ميزت الرجل عن المرأة
نعترف
ولكننا لا نتقيّد بما قاله فلان وعلتان من أصحاب العقول القديمة،السلام على الحاضر

هل ترى مسيحية واحدة تضع الغطاء الحجاب على رأسها؟
طبعا لا أقصد الراهبات

هل ترى مسيحية واحدة لا تتزوّق؟
سافرات متزينات وجميلات على عينك يا تاجر

ولكن
لسنا كبنات المسلمين نتستّر بالحجاب الذي أمركم الله لا بولس ولا الصحابة ولا النبي ، الله بذاته طلب من نسوانكم أن يتحجبْن ويمتنعْن عن الزينة إلا لبعولتهن

ومع ذلك ترى المسلمة تتحايل على الحجاب فترفعه كحوض الزريعة وتشنشله بالزينة والخرز الملون وتخرج معطرة ومغندرة بكيلو ماكياج وتركت أختها المسيحية بربع الطريق وحياتك

نساء المسلمات يضحكن على أنفسهن أستاذ عثمان لا نحن

المرأة المسلمة كاذبة
كاذبة ولا تؤمن بالحجاب وتتحايل عليه بالموديلات لجذب الأنظار وأنتم تبصمون لها بالعشرة بلا خجل

أنا قلت
العائلة المسيحية محكومة من حيث لا تدري بالرؤية الإسلامية لأمور الحياة ودقائقها
تربيتنا داخل البيوت محكومة بعادات وتقاليد مجتمع قبلي أو عشائري، جاء الدين الإسلامي وتبناها
أنا أقصد التقاليد لا تعاليم الدين

نحن أستاذ عثمان نعيش في مجتمع أغلبيته مسلمة، داخل بيئتنا المسيحية نعيش بعقليتنا، ولكن عندما نتواجد بين المسلمين فنحن مجبورون أن نساير الجو

إذا كنت تقصد تعاليم بولس فقلنا مرحبا لبولس ومشّيناه

ديننا لا يطالبنا على لسان الله (الله) بالحجاب أو الفصل بين الرجال والنساء، وحتى لو حفرت الأرض وأظهرت لي آية في الإنجيل، أرِني بيتا مسيحيا يتقيّد بمثل هذه الآية

لا تطلعني على ديني فأنا أعرفه جيدا
انظرْ إلى الواقع اليوم لتعرف كيف يعيش المسيحي

أنتم المسلمين ممثلون بارعون، النساء والرجال

وكل مظاهر دينكم التي أراها تضحكني، لأنها ليست صادرة من قلوب نقية
لا الحجاب، ولا صيام رمضان، ولا الزكاة، ولا الحج الذي تدفعون بالدولار لحجز الصفوف الأولى في الحرم الشريف، لا أصدقكم في شيء

ولو كنتم أنقياء لتصافت قلوبكم أنتم والشيعة
لكنكم كاذبون

شكرا لأنك خصصتني بمقال ، مع احترامي لشخصك الكريم

ضربه في الصميم , ألف تحيه للكاتب | عبد الحكيم عثمان .

المسيحيون غالبيّتهم اليوم علمانيّون متحضّرون منفتحون ذوي اخلاق جيّدة على عكس اغلب المسلمين خاصّة السنّة فلا تجد احد يعمل بتعاليم الانجيل الّا ما ندر وربما لا تتجاوز نسبة من يقرؤون الانجيل ويحفظوه الواحد بالألف فيهم!

فعليك ان لا تتجاهل أيّها المتحامق المتحذلق هذا الأمر فكلام الاخت ماجدة صحيح والمرأة المسيحيّة اليوم تعامل مثلها مثل الذكر بمساواة تامة بكل شيء تقريباً على عكس المرأة المسلمة التي لا زال افراد اسرتّها الذكور متأثرون بتلك التعاليم العنصرية الاجرامية القذرة وتعامل بأغلب البيوت كمعاملة العبدة فتتعرّض للضرب والإهانة والذل كالعبدة تباع وتعتق بالمال ويمكن ان تُبدل او ان يُتزوَّج بغيرها

ليندا كبريل فلاتنسبي نفسك للمسيحية فمن تنكر رسولها بولس احد اعمدة الديانة المسيحية ومن تكفل بنشرها باصقاع الارض
فمن تقول عن رسولها مرحبا بولس عليها من المسيحية انت تمولس
اما عن المذاهب فماحدث في المسيحيه اعظم واشد وحرب الثلاثين ليست ببعيده وترحمي على الثورة الفرنسيه التي الجمت الكنيسه وجعلتها فسفيسه ولو كنت بزمن تسيد الكنيسه لااتهموك بالهرطقه ووضعوك بالمحرقه ولخوزقوك خوزقه

لماذا الراهبات المسيحيات متحجبات؟... لماذا لا نرى راهبه متبرجه؟ .

تحيتي للجميع اولا
على مهلك اخي عثمان لماذا العصبية اذهبت صيامك
وبعدين الاستاذة لينا كبرييل لم تخطئ بكلمة واحدة وكل ما قالته صحيح نحن تاسرنا بالمسلمين واخذنا من عاداتهم الزفت التي نخجل منها
ولكنكم انتم متعودون على العادات الغير طبيعية ولا تخجلون ابدا ومثال على ذالك تمشون باوربا بالغلابية القصيرة وتغطون نسائكم بالنقاب اليس هذا قمة التخلف واعطاء الاوربيين انطباع سيئ علينا
امحمد قال هذا ام الاهكم ولو كان ذلك لضحك عليكم
اما بولس قال هذا لمدينة معينة ولمكان معين عندما كانت المراءة هناك ترفع صوتها بالكنيسة وتعاند بغير حق وليس لنساء العالم ارجع واقراء جيدا
اما عن اطاعة المراءة لزوجها عن محبة ونجده بالمقابل يقول للرجل احبب امراءتك كما احب المسيح الكنيسة وبذل نفسه لااجلها
وللجميع المودة

يظهر انك تتصيح فى وادى و القديرة ليندا كبرييل على قمة جبل عالى لا تسمعك وغرضها غير تعليقك الذى لايخدم المقالة وجاءت مقالتك تهجمية كعادتك.. الفرق يا عبدالحكيم ان المسيحية لم تعالج مسالة المراءة ككلبة ولا كحمار ولا قاطعة صلاة ولا تقلل المسيحية من شان المراءة لكى تصف امراتان برجل واحد من حيث الحقوق ولا شهادة امراتان بشهادة رجل واحد ولا تفرض عليها الحجاب الذى هو ادعاء وليس ايمان ولا تدفعنى لكى ارسل اليك ما لايمكن ان تراه ولا اريد ان اعلق على هذا ولربما ان لكل قاعدة شواذ ولا اريد ان اتهم الكل واتهم عفتهن بجريرة البعض ولكن على العموم ان الحجاب ليس ايمانا وانما مظهرا وابصم لك ان خمسة وتسعون ان لم اقل 99 بالمئة مضطرون على ارتدائه
اما عن بولس نعم قال ذلك وقال ان الحشم واجب سواء فى البيت او خارجه او اثناء الصلاة واين الخلل فى ذلك لكى تاتينا حضرتك بان تريد ان تنعتنا بشئ تتصور انك تديننا به يا عثمان فانت مخطئ جدا ان تصورت ذلك يوما،، اخيرا وليس اخرا المقالة تحتاج الى اعادة النظر فى الاخطاء الاملائية قبل ارسالها للنشر وان تعانى من استمرارية تواصلك بكتابة الاخطاء ومنها كلمة الاقتباس وليس الاقتباص مث

انت عراقى وانا ايضا والعراق لجميع العراقيين باختلاف اديانهم وقومياتهم رغم ان العرب المسلمون احتلوه ولم يتمكنوا يوما ما عبر تاريخ العراق ان يعيدوا كتابة تاريخ العراق من جديد لان الحضارة ليس لهم والارض احتلوها واللغة لم تكن عربية ولا اسسوا فيه حضارة وانما شواهد الدمار والتخلف فى كل الميادين،، باختصار هم محتلون اكثر ما يمكن وصف الاخرين بالمحتلين اظن انا اوصلت الفكرة ولكن نصيحتى لك ان لاتسمع لا لسلام اهل الصحراء ولا لمدحهم السمى ولا الى كلامهم المسموم التافه، فنحن مهما اختلفنا فنحن عراقيون وسنبقى كذلك ولا تسمع للدخلاء الفضوليون اتباع حامل الفيروس الصحراوى حامل السيف لانهم مجرمون عبر تاريخ العراق القديم والحديث والنزيف الحاصل فى العراق هو بسببهم.. ادعوك للوطنية ودع ايمانك كما تريد وصوم رمضانك من دون التعرض الى الاخرين، نصيحتى لك ان تحترم الاخرين اذا ما طلبت احترام لنفسك.. ابن وطنك

وربي لقد ضحكت اليوم حتى سقطت من على الكرسي.! الله يجازيك ياعثمان.! ولكن العتب ليس عليك ياعثمان بل العتب على السيدة :((ليندا كابرييل)).! ياجماعة عثمان كالعادة ذهب الى الفيس بوك فنسخ ماوجده .! وكالعادة لم يكلف نفسه عناء السؤال.! انظروا الى الكارثة.! عثمان يقول:((رِسَالَةُ بُولُسَ الْرَّسُولِ الأُولَى إِلَى أَهْلِ كُورِنْثُوسَ :لا تتشبهن بهؤلاء النساء أيتها المسيحيات إذا أردتن ان تكن مؤمنات. اهتمي بزوجك لترضيه وحده. وإذا مشيت في الطريق فغطي رأسك بردائك فإنك إذا تغطيت بعفة تُصانين عن نظر الأشرار...الخ)) بذمتك يارجل الا تخجل من نفسك.!؟ هذا الكلام قاله بولس الرسول؟؟! بولس الفيلسوف الذي درس في جامعة حقيقية يقول هذا الكلام؟؟؟ طيب ياعثمان اعطني رقم الأصحاح والعدد للشخابيط التي كتبتها لنرى هل يوجد في رسائل كورونثوس هذا الهراء.! وبالمناسبة ياعثمان الكلام الذي نقلته ليس من رسالة كورنثوس...! ولكن كما قلت فالعتب ليس عليك ولكن على السيدة ليندا كابرييل التي لم تسأل نفسها حتى أن كان هذا الكلام حقيقي ام لا.! اطمئني سيدتي وارجعي الى رسالة كورنثوس لايوجد بها هذا الهراء

ياعثمان صدقني أنا لااسخر.! ولكنك حينما تكتب تحمل مع قدسية القلم.! يعني انت لاتميز حتى كلام بولس الرسول.! وتدعي انه قال في رسالة كورنثوس الأولى كذا وكذا وهذا كذب.! بولس لم يقل هذا الكلام.! طيب سؤال ياعثمان كل نص في الكتاب المقدس مرقم مثل القران.! يعني الم تميز قليلا ان هذا الكلام لايمكن أن يكون لبولس الرسول لسبب بسيط..وهو أنه غير مرقم.!؟ النص الذي نقلته ياعثمان هو لكتاب مجهول الأصل ولايعرف اسم كاتبه يسمى بــ:((تعاليم الرسل أو الدسقولية)) وتحديدا صفحة 27 ، يعني يارجل لابأس ان كنت تريد دخول مجال مقارنة الأديان..ولكن على الأقل قدم شيء حقيقي.!

تحية لحضرات المعلقين الكرام

أستاذ جحا الإيطالي المحترم

أشكرك أستاذنا على الملاحظة المهمة جداً، والحقيقة أني أعتبر تعليقك 11 موجها لي أيضا

فعلا كان يجب أن أنتبه لهذه السقطة مني، ومن الأستاذ عثمان وأمثاله ممن لا يلتمس الحقيقة

ولا أداري خطئي، بل أعترف به ، ولكن.. إن قاله بولس أم غيره، فإني أرفض أية منظومة فكرية أو دينية تجعلني أقلّ من الرجل

وأيا كانت انتقادات المسلمين لنا، فإني أنظر إلى واقع اليوم، والمهانة التني ترضاها أختي المسلمة لنفسها بقبولها دون نقاش وتمحيص أقوال وأحكام نسبوها مرة لله، ومرة للنبي ومرة للصحابة ومرة للفقهاء ومرة لشيوخ الإفتاء ويريدون تطبيقها في عصر الذرة ، لا عصر الخيام والجمال والرمال

سواء أقال بولس هذا الكلام أم لم يقله، فإنه بالنهاية قول بشري
لا كلام الله
فكر إنسان مجتهد، رأى في ذلك الزمان الغابر أن هذا الوضع الأمثل للمرأة
لا ليطبّق اليوم بعد قرون اندثرت

وغير مطلوب مني أن أبصم عالعمياني وبلا تفكير، على كلام منسوب لله أو لأحد آخر

شكرا أستاذ جحا، وجودك بيننا يسند ظهرنا، فما أكثر أخطاءنا وعثراتنا، وبحضورك يصحّ الصحيح
أعتذر

ولكم جميعا احترامي

أستاذ عثمان

ليس بولس فحسب، أنا أنكر الله إذا أهان إنسانيتي

الأديان كلها، جاءت بفكر ناسب تلك الأزمنة، نحن المسيحية نعتبر ما جاء في ديننا تراثا جادت به قريحة مجموعة من المخلصين لعقيدتهم

وهذالا يعني أني سأنبطح عند تعاليمهم
على الإنسان أن يفكر إن كان قولهم يناسب الزمن الذي أعيشه أم لا؟

أقوالهم أقوال بشرية، ولسنا مرغمين على قبولها

مسيحية أم غير مسيحية، هذا عائد لي
المسلك في الحياة والعلاقات الإيجابية المعمِّرة البناءة واحترام البشر ، فوق كل تشريع ديني

ليست المسيحية ديناً فحسب
إنها فوق ذلك.. فهْم، ثقافة، مدرسة، تهذيب، إيجابية ، عشق الحياة والإنسان
وهذا ما يفتقده الإخوة المسلمون للأسف

جئتَني بكم جملة قالهم بولس أو غيره وتراثكم يعجّ عجّا وبأضعاف مضاعفة مما أوردته حضرتك
منْ اتهموهم في الغرب بالهرطقة وأحرقوهم، بفضلهم وصل العالم المسيحي ليتسيّد الكون

على الأقل أقول مرحبا لبولس ولا أحد يقطع رأسي

هل تجسر أن ترمي أبا هريرة السارق الكاذب بكلمة؟
عمر بن الخطاب من قال عنه ذلك، عندما تتجاسرون على الاعتراف بحقيقتكم تغادرون الهاوية التي سقطتم فيها



تحياتي

سيدتي بالنسبة للقضايا الأيمانية، فصدقيني أنا لايعنيني ان كنت تؤمنين بكلام بولس الرسول من عدمه.! ولكن سيدتي أنت انسانة محترمة ولك اسمك وقرائك..بالنسبة لعثمان فصدقيني كنا أنا والأخ امل مشرق نزوره دائما وبشكل مستمر ((فقــــــــط)) لكي نعرف ماهي اخر:((نكتـــة)) ولنضحك قليلا ثم ننصرف.! ولكن أنت انسانة مثقفة واعية..بغض النظر عن المسائل الأيمانية فأنت في النهاية ((كاتبة)) ولك وزنك..لذلك أنا عاتبتك..أما عثمان فهو لحد هذا اليوم سيدتي لايعرف كيف تكتب كلمة:((الهكم)) ..لذلك سيدتي نصيحة من أخ صغير..حينما تقرأي شيئا لاتكوني مثل عثمان وتسلمين بأنه حقيقي..بغض النظر ان كنت تؤمنين او لا بذاك الكلام..وبالمناسبة هذا الكلام الذي نقله عثمان بأخطائه الأملائية اعرف تماما من اين نقله..وهم مجموعة من السذج ينقلون كلام بعظهم..وفي الختام: شكرا سيدتي وبالتوفيق الدائم

جيراننا مسلمون متشدّدون نوعاً انتقلوا للسكن بمنطقتنا ذات الغالبية المسيحية بعد ان هربوا من قتال بعض المسلمين امثالهم الذين عملوا بفريضة الجهاد القذرة - مستغلّين وجود بيت لأحد اقربائهم بالحارة

وبشكل شبه يومي تصدر اصوات الصراخ من تلك البناية التي سكنوا بها فتارة يقوم احد الازواج بضرب زوجته حتّى يعلو صراخها من هول ضربه لها وتارة يهجم اخو زوجته عليه لضربه وتارة يتشاجر هو واخوه وتارة اخ يقوم بضرب اخته في حين طيلة فترة سكني بهذه الحارة التي تسكنها مئات الاسر المسيحيّة واقليّة من العلويين والدروز التي تعيش بجو رائع من الوئام و التآخي لم اسمع يوماً بحدوث مشاجرة بها سوى ثلاث مرّات ولم تدخلها سيارات الشرطة قط قبل انتقال اولئك المسلمون اليها وجميع اهل المنطقة ضاقوا ذرعاً بهم لكن لا زالوا صابرين عليهم

هذه هي عيشتكم حتّى الحيوانات لا تتشاجر بين بعضها بتلك الطريقة بل هي اكثر رأفة وفكراً واقل همجيّة وغباء بالنسبة لعقلها الأقل ذكاءاً

الصراحة انا اشفق على تلك النساء المسلمات المستضعفات كثيراً اما خنازيرهم فلا املك سوى مشاعر القرف والاحتقار لهم

عبد الظالم عبد المكار عبد المظل
ها انت تاكل لحم الخنازير المقرف الحقير بيت الشيطان الم يخرج ربك المسيح الشياطين من البشر ويسكنها الخنازير

نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية

نرجو استخدام تعليقات الفيسبوك