شمس العرب تسطع على الغرب- المرأةالمسلمه بين البوركينى والنقاب



على عجيل منهل
2016 / 8 / 11

-البرقع
توماس دي ميزير وزير الداخليه الالمانى- سيدعم خططا تهدف إلى--- منع ارتداء البرقع --- كجزء من مجموعة من إجراءات تتخذها ألمانيا لمكافحة الإرهاب وهى -
وتشمل مقترحات الوزير الألماني:
منع ارتداء البرقع
عدم السماح للالمان بحمل جنسية مزدوجة.
تعيين 15 الف شرطي اضافي قبل حلول عام 2020.
نشر المزيد من الشرطة في القطارات ومرافق النقل العام
تشديد الاجراءات بما يجعل من الصعب على المنظمات المتطرفة تمويل المساجد.
ابعاد مرتكبي جرائم الكراهية.
ويشترط القانون الألماني على مواطني الدول غير الأوروبية التخلي عن جنسياتهم عند التقدم للحصول على الجنسية الألمانية.
وقال دي ميزير ألاربعاء ان درجة تهديد الإرهاب لألمانيا عالية، مضيفا ---نحن نعيش أوقاتا عصيبة-

--البوركيني- أو المايوه الإسلامي

- جمعية فرنسية إسلامية قامت -بحجز مسبح خاص ليوم 17 سبتمبر/ أيلول المقبل بكامله، ودعت النساء المسلمات وحتى أولادهن ما تحت الـ 10 إلى الالتحاق به، على أن تكون بـ “البوركيني”، أو المايوه الإسلامي الذي صممته الأسترالية اللبنانية “أهيدا زانيتي”، مع منع البيكيني أو أي لباس آخر يكشف عن “عورة المرأة”.
الخبر أثار الكثير من ردود الفعل بين المسؤولين والسياسيين خاصة من الجبهة الديمقراطية (اليمينية المتطرفة)، حيث صرح أحد أعضائها “ستيفان رافييه” وهو برلماني يمثل المقاطعتين 13 و 14 في مارسيليا “هذا اليوم الإسلامي يؤكد أنه بعيدا عن الخطاب المطمئن للمسؤولين الإسلاميين، يبتعد عدد من المسلمين بشكل طوعي عن نموذجنا الجمهوري ويضعون أنفسهم على هامش مجتمعنا-
.روبيرت مينار” عمدة “يزييه” غرد على تويتر :” #burkini حان الوقت لنشرح لهؤلاء الأهالي أن فرنسا ليست مملكة عربية من القرن العاشر-
أما “ميشيل امييل” العمدة الذي ستجرى التظاهرة في- منطقته - فقال - إنه:”مصدوم وغاضب”، مضيفاً “هذا استفزاز نحن في غنى عنه في الظرف الحالي-

شمس العرب تسطع على الغرب - لزيغريد هونكة

هذا الكتاب يعد شهادة منصفة للمستشرقة الألمانية زيغريد هونكة فى حق الحضارة الإسلامية ، وهى معروفة بكتابتها فى مجال الدراسات الدينية .. حيث درست علم أصول الأديان و مقارنة الأديان و الفلسفة و علم النفس و الصحافة ، فهذه الباحثة الألمانية قد سخرت حياتها العلمية و الثقافية فى البحث و التنقيب حول الحضارة الإسلامية و العربية و تاريخها ووقفت بكل إنصاف تعرض لنا هذه الحضارة وتاريخها وتدافع عنها بكل إحترافية و حيادية و دقة .. من خلال كتابها "شمس العرب تسطع على الغرب" حيث تناولت من خلاله ، تاريخ المسلمين و تأثير حضارتهم و علمائهم واختراعتهم على الحضارة الغربية فى مجالات مختلفة كالطب و الفن و العمارة و الصيدلة و الزراعة و اللغة و الأرقام و الحساب و التكنولوجيا و فى علوم الفلك و الكمياء و الفلسفة و الرياضيات .. وقادتها نظرتها المعتدلة للإسلام وبحوثها و رحلاتها للتنقيب حول الحضارة الإسلامية .. إلى ان اشهرت إسلامها فى نهاية المطاف و يقال انها غيرت أسم كتابها بعد إسلامها إلى "شمس الله تسطع على الغرب"