|
غلق | | مركز مساواة المرأة | |
|
خيارات وادوات |
فاطمة الفلاحي
!--a>
2010 / 3 / 6
المرأة هي مكونة المجتمع، فلها عليه تمام السلطة . . لا يعمل فيه شيء إلا بها، ولأجلها . . "أناتول فرانس"
"العنف الاسري "
• زيادة في معدلات العنف الأسرى وتزايد حالات الطلاق خصوصاً لدى الفئات الشابة من النساء ، وذلك بسبب جهلن بحقوقهن المكفولة في قانون الأحوال الشخصية.
• جهلها بحقها في الحماية القضائية والقانونية،بشأن التخلص من التمييز ضد المرأة على المستوى الاجتماعي ،وهو من أهم الحقوق المكفولة للمرأة في قانون حقوق العائلة .
• (61 %) من النساء تعتقد أن معدل العنف ضد المرأة داخل أسرهن قد ازداد في فترة الحصاروازدياد نسبة العنف ضد الأطفال بنسبة (60.2 %).
• وان نسبة (85.2 %) من النساء يعتقدن أن مستوى العصبية، والتوتر، والقلق داخل الأسرة قد ازداد في فترة الحصار.
• أن نسبة ( 28.4 % ) منهن ذكرن أن معيل الأسرة قد غيّر عمله وأن الدخل الرئيسي للأسرة قد نقص مما زاد ذلك في التوتر الاسري والعنف .
• أعربت نسبة (37.7 %) من النساء أن أسرهن اضطرت إلى تقليل مصروفاتها،
• أعربت نسبة (43.5 %) منهن أن أسرهن تعاني من تراكم الديون.
• وأن نسبة (45.8 %) من أسر اضطرت إلى بيع بعض مقتنايتها، وأملاكها.
• ان نسبة 50.3% من النساء اضطرت أسرهن إلى تزويج إحدى فتياتها زواجا مبكرا. بسبب الحصار
• و نسبة (49 %) منهن أن أحد شباب العائلة اضطر إلى تأجيل زواجه بسبب الحصار.
• ذكرت نسبة (20.5 %) منهن إلى حدوث حالات طلاق؛ بسبب الحصار داخل أسرهن.
• وان نسبة (85.2 %) من النساء يعتقدن أن مستوى العصبية، والتوتر، والقلق داخل الأسرة قد ازداد في فترة الحصار.
" القصور الصحي "
• أن قصور البنية التحتية وعدم توفر المعدات الضرورية وعدم كفاية موظفي المستشفيات كلها عوامل تساهم في تدهور الرعاية الطبية للأمهات والمواليد الجدد في غزة. مكتب منظمة الصحة العالمية بالقدس
• لا يسمح للأمهات بالبقاء في مستشفى غزة سوى لساعتين بعد الولادة بسبب عدم توفر الأسرة الكافية، الذي ينصح بضرورة البقاء في المستشفى لمدة ست ساعات على الأقل بعد الولادة لاستكمال فحوصات ما بعد الوضع. منظمة الصحة العالمية
• يشرف جناح الولادة المكتظ بمستشفى الشفاء على حوالي 1,200 ولادة شهريا. "وكل غرفة تحوي سبع إلى ثمان نساء . وندرة علاج البروستين وأدوية التي تخفف خلال عملية الولادة نفسها".
"حقوق الام السجينة والتمييز ضد المرأة "
• ان التمييز العنصري بين الجنسين موجود حتى في الاحكام القضائية، فكثير من الاباء "الجناة" في داخل السجون يسمح لهم بمشاهدة اطفالهم والجلوس معهم والتواصل معهم بشكل دائم، في الفترة التي تحرم به المراة "الجانية" من مشاهدة اطفالها خوفا على نفسية الاطفال او اكتساب سلوك ما، رغم ان الآثار النفسية على الاطفال في كلا الحالتين واحدة، إضافة إلى ان هناك حالات كثيرة من الجانيات اهملهن من قبل عائلتهن، وحرمن من مشاهدة اطفالهن
• يرفض المجتمع تبني فكرة تأسيس حضانة لأم سجينه من خلال حكمه عليها تلقائيا حسب معتقداتهم الفكرية، والتي تتبنى موقف ان السجينة تمتلك سلوك سلبي يساهم في توريثه للاجيال القادمة، إضافة إلى احتمالية إصابة أطفالها بمرض نفسي ما يؤثر على سلوكياته مستقبلا.
• يبلغ عدد النساء في السجون الفلسطينية في الضفة الغربية 23 سجينه موقوفة، ومنهن ثلاث جنائيات صدر الحكم عليهن، حيث يحكم عليهن بالموت السريري جراء منعهن من ادنى الحقوق الشرعية لهن.
• تحرم السجينة من مشاهدة ابنها او احتضانه في فترة سجنها ما يساهم في قتلها مرتان، عند اضطهادها والنظر إليها بأنها امراة مجرمة وجانية من جهة، ومن جهة اخرى عند حرمانها من ابسط الحقوق الشرعية وهي الامومة
• ان المجتمع الفلسطيني لا يتقبل المراة الجانية، ويساهم في القضاء عليها واضطهادها.
• ان اوضاع السجون والمعتقلات الاسرائيلية التي تمارس فيها انتهاكات حقوق الانسان ضد النساء والاطفال وغياب الضمانات القانونية وممارسة التعذيب وسوء المعاملة والمضايقات ومنع الزيارات والاعتقال الاداري.
• ان إدارات هذه السجون تمارس بحقهن أنماطا بشعة وقاسية من المعاملة اليومية اللاإنسانية وتتعمد مضاعفة العذاب والقهر والحرمان عليهن بهدف كسر إراداتهم وتحطيم معنوياتهم.
• أن الظروف الصحية للاسيرات بشكل عام تتفاقم وتنذر بالخطر نتيجة سياسة الاهمال والمماطلة في تقديم العلاج وتوفير الشروط الغذائية والصحية الملائمة ، وأن سوء المعاملة وعدم الاكتراث التي يتعرض لها الاسرى المرضى قد أودت بحياة العديد منهم وضاعفت من حدة الأمراض التي تصيبهم.
"البطالة والعنف الاسري "
ادت البطالة الى العديد من حالات الطلاق والعنف الاسري بسبب قلة مورد رب الاسرة او حتى سد رمق جوع اطفاله او ان تحظى الزوجة حين توقف زوجها عن العمل على ادنى وظيفة في ان تكون خادمة منزل في ظل اجواء الحرب
• ان نسبة الفلسطينيين تحت خط الفقر"من يقدر دخله اقل من دولارين في اليوم" حيث بلغت (55%) ،
• ان الوضع الاقتصادي الصعب والمتردي والمؤشر ازاءه بان نسبة كبيرة جدا والفئة الغالبة تعيش تحت خط الفقر عاجزة عن تامين مورد عيش لرب الاسرة ، مما يزيد في العنف الاسري .
• انخراط فئة مثقفة تعد من صفوة المجتمع في مهنة تعتبر اجتماعيا من أدني أنواع الوظائف أو الأعمال( خدمة المنازل ) . وهناك فئة أخرى من النساء اضطرتها ظروف المعيشة القاسية إلى الانخراط في خدمة المنازل تتراوح أعمارهن من 30 -45 سنة، هن في الأصل زوجات عمال كانوا يعملون داخل الخط الأخضر، وحال إغلاق معبر بيت حانون من دون استمرارهم في العمل".
• " ان ارتفاع أعداد الطالبات الجامعيات دون سن الـ 20 عاما والعاملات في المنازل من أجل تأمين المبالغ الكافية لسداد أقساط الجامعة. وذلك لتجنب رفض الاهل لاستمرارهن على الدراسة والتخلص من قسوة الاب وعجزه في تامين اقساط الجامعة
"الطفل والاضطرابات النفسية "
• الصمت المطبق وانعزاله عن العالم الخارجي ذلك بسبب الاحداث المروعة ،الإحباط والكوابيس والتبول اللاإرادي ،التي يشهدها الاطفال من جراء الحروب ، راح ضحية أحداث الحرب الأخيرة على غزة نحو 1544 شخص ، والتي "قامت فيها القوات الإسرائيلية بشن هجمات مباشرة على المدنيين متسببة في قتلهم... وتظهر وقائعها غياب أي هدف عسكري يمكنه تبرير الهجوم".
• أن ثقافة العنف والموت غزت عقليات الاطفال وجعلتهم أكثر غضباً ، فهم محرومين من طفولتهم بسبب انعدام الأمن والاستقرار في محيطهم.
• لا يزال حوالي 73 بالمائة من أطفال غزة يعانون من اضطرابات نفسية بما فيها الصدمة النفسية والكوابيس والتبول اللاإرادي وارتفاع ضغط الدم والسكري. منظمة أرض الإنسان بغزة.
" سوء التغذية بين الأطفال"
• ان تزايد مستويات انعدام الأمن الغذائي والقدرة على اقتناء المواد الغذائية واستهلاك الطاقة في قطاع غزة قد انخفضت بنسبة 10 بالمائة
• حوالي 20 بالمائة من الأسر ، يتم إعطاء الأولوية لاحتياجات الفتيان في حالة نقص الغذاء في حين قد لا يحصل كبار السن من الرجال والنساء على ما يكفيهم من الغذاء عند وجود نقص في المواد الغذائية.
• أن الفقر والبطالة وانعدام الأمن الغذائي في قطاع غزة بالإضافة إلى الهجوم الإسرائيلي الأخير الذي استمر لـمدة 23 يوما قد تسبب في تزايد خطر سوء التغذية لدى الأطفال. وكالات الأمم المتحدة.
• أن عدد الأطفال دون سن الخامسة الذين يعانون من سوء تغذية حاد وهزال (انخفاض الوزن بالنسبة للطول) في غزة قد تضاعف من 2.4 إلى 4.4 بالمائة. ويعتبر الهزال مشكلة من مشاكل الصحة العمومية عندما يفوق عدد المتضررين منه 5 بالمائة من مجموع السكان. وقد أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها إزاء الارتفاع الكبير في نسبة المصابين بالهزال في القطاع، مشيرة إلى أن 2.5 بالمائة من أطفال غزة الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات كانوا يعانون من نقص الوزن بالنسبة للوزن المرجعي لسنهم.
• أن "فقر الدم منتشر بين الأطفال والنساء الحوامل في غزة، وتتفاوت نسب الإصابة وفقا لمدى توفر المواد الغذائية وللحالة السياسية والاقتصادية في المنطقة".
• أن نقص الحديد وفيتامين ألف قد تفاقم منذ بدء الهجوم وطيلة الفترة التي استغرقها الصراع. وبالرغم من أن نتائج التقييم الذي تجريه منظمة الصحة العالمية حاليا لحالات فقر الدم في القطاع لن تظهر قبل شهر مايو/أيار، إلا أن 65 بالمائة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 9-12 شهرا و 35 بالمائة من النساء الحوامل في القطاع يعانون من فقر الدم. منظمة الصحة العالمية
• أن ارتفاع نسبة الإصابة بفقر الدم في القطاع. يرتبط سوء التغذية بانخفاض استهلاك اللحوم (البروتينات الحيوانية)، وتدني استهلاك الفاكهة وكذا بدخل الأسرة مقارنة بعدد أفرادها. ووفقا لليونيسيف،
• وأضاف: "لقد شهدت مراكزنا خلال الأشهر القليلة الماضية تزايدا في عدد النساء اللواتي يعاني أطفالهن من نقص في الوزن أو الهزال، واللواتي كن إما قد فقدن أزواجهن خلال الصراع الأخير أو أن أزواجهن يعانين من البطالة".
• يعيش حوالي 80 بالمائة من سكان غزة تحت خط الفقر المحدد بدولارين في اليوم. وقال هؤلاء أنهم بحاجة للمساعدات الآن أكثر من أي وقت مضى.
• "إنقاذ الطفولة" أن 50,000 منهم كانوا يعانون من سوء تغذية قبل الهجوم وأن نصف الأطفال دون سن الثانية يعانون من فقر الدم.
" التقزم "
• تصل نسبة التقزم في الأرض الفلسطينية المحتلة إلى 20 بالمائة، بسبب سوء تغذية الأمهات والأطفال معا.وايضا يرتبط بالمشاكل التنموية وعادة ما يستحيل إصلاحه. وغالبا ما يعاني الطفل المتقزم من مشاكل صحية مزمنة ومن نقص في التحصيل والأداء. اليونيسيف
• 10.3 بالمائة من الأطفال دون سن الخامسة يعانون من التقزم (انخفاض الطول بالنسبة للعمر)، وأن هذه النسبة شهدت ارتفاعا مضطردا على مدى السنوات الأخيرة.
• ارتفاع كبير في مؤشرات سوء التغذية، مثل زيادة حالات التقزم والهزال ونقص الوزن لدى الأطفال واستمرار ارتفاع معدلات فقر الدم بين الأطفال والنساء الحوامل.
• ينتج التقزم في العادة عن نقص مزمن في البروتينات والمغذيات الدقيقة، بما فيها الحديد والفيتامينات الأساسية. وأن "أكثر من 10 بالمائة من الأطفال في غزة يعانون من سوء التغذية المزمن".منظمة الصحة العالمية
• أن قطاع غزة يضم حوالي 255,000 طفل تقل أعمارهم عن خمس سنوات، منهم حوالي 26,265 طفلا معرضون لخطر سوء التغذية و657 طفلا مهددون باحتمال التقزم. كما أفادت منظمة الأغذية والزراعة أن حوالي ثلثي السكان، 50 بالمائة منهم دون سن 18 عاما، يعانون من انعدام الأمن الغذائي. منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة
• أن حالات التقزم وفقر الدم شهدت تزايدا كبيرا. كما تزايدت احتياجات المراكز الصحية من أدوية فقر الدم بشكل كبير أيضا. مدير 56 مركزا للرعاية الصحية.
"العنف ضد الطفل "
• تم اعتقال حوالي 6200 طفل فلسطيني ،و 350 طفل في مختلف السجون والمعتقلات ومراكز التوقيف والتحقيق الإسرائيلية
• أن الأسرى الأطفال يتعرضون إلى اجراءات عقابية وضغوط نفسية شديدة تؤثر على الطفل الأسير بشكل سلبي وينجم عنها اصابته بمشاكل نفسية تلازمه طوال فترات حياته وبين المركز أن هناك المئات اعتقلوا وهم أطفال وتجاوزوا سن (18) داخل السجن، وأنهم لا يزالون في الأسر.
• أن من بين (98 أسيرة) في سجون الاحتلال (20 أسيرة طفلة) ما دون الثامنة عشرة.
• أن هناك أطفالا ولدوا داخل السجون في ظروف صحية بالغة "الصعوبة والإذلال والإهانة" للأم، حيث تمت عملية الميلاد بينما كانت الأم مكبلة اليدين والقدمين في خرق واضح للقوانين الإنسانية والحقوقية السماوية والوضعية.
• وقال المركز، أن أطفالا لا زالوا يعيشون في سجون الاحتلال في ظروف مزرية مع امهاتهم معتقلين.
• أن الأسرى الأطفال يحتجزون في أماكن لا تليق لعيش الآدمي، وأن سلطات الاحتلال لا تراعي احتياجات هؤلاء الأطفال الأبرياء، وبين أن الاحتلال انتهك بصورة واضحة كافة بنود المعاهدات والقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية التي تحث على احترام حقوق الإنسان لاسيما الرضّع والأطفال.
• أن الأسرى الأطفال تنتشر بينهم الأمراض بينما تنتهج ادارة السجن سياسة اهمال علاجهم وكذلك منع المرضى من زيارة الأطباء. المركز الفلسطيني
• أكثر (80 أسيرا طفلا) هم مرضى وبحاجة إلى العلاج، وأنهم مازالوا معتقلين في ظروف صحية ونفسية سيئة
• "لا أملك زياً مدرسياً لأن والدي بدون عمل ولا يملك المال الكافي لشرائه لي. كما أنني أضطر لاستعارة الأقلام من الأطفال الآخرين في صفي لأنني لا أملك أي قلم". محمد الخولي طالب في مدرسة المعتصم الابتدائية الحكومية بمدينة غزة
"عمالة الاطفال "
بسبب الحصار
• "أن المقصود بعمالة الأطفال هي تشغيلهم تحت السن القانوني الذي نصت عليه المواثيق الدولية او القوانين الخاصة في كل بلد او دولة مؤكدة أن هذه الظاهرة تزداد حدتها في الدول النامية اكثر من الدول المتقدمة او الدول الصناعية وفي الأرياف والقرى أكثر من المدن لعدة عوامل أهمها المستوى التعليمي والاقتصادي". 57
• 57 ألف طفل فلسطيني يعملون نتيجة الحصار والفقر والبطالة
• أن نسبة (28.3 %) من عائلات النساء قد حدث فيها تسرب من المدرسة؛ لأحد الأطفال بغرض العمل.
• ان الأطفال الذين تركوا مدارسهم ولعبهم وزملائهم وذهبوا لينخرطوا في سوق العمل، ينجزون أعمالاً شاقة لا يقدر على إنجازها حتى البالغين.. تراهم يعملون لساعات طويلة دون تعب أو ملل ويفرحون آخر النهار بما يحصلون عليه لقاء تعبهم غير مدركين أنهم يستغلَون من قبل أرباب أعمالهم بطريقة تجعل منهم مجرد آلات تنجز ما يطلب منها، غير مدركين خسائرهم على المدى البعيد.
• أن هناك حوالي 250 مليون طفل في العالم ينخرطون في سوق العمل، نصفهم في الدول النامية، أما في فلسطين فالنسبة تتراوح من 6- 7 % حسب دراسات الاحصاء المركزي الفلسطيني لعام 2006 مما يعني أن حوالي57 الف طفل فلسطيني يندرج ضمن إطار عمالة الأطفال ولكن هذه النسبة سجلت ارتفاعاً ملحوظاً خلال العامين الماضيين نتيجة الحصار والبطالة والوضع الاقتصادي.
• أن أسباب عمالة الأطفال هي ذاتها في جميع أنحاء العالم إذ يعد الوضع الاقتصادي هو العامل الأكثر أهمية وتأثيراً في نسب عمالة الأطفال، إلا أن وضع فلسطين مختلف نوعاً ما كونها ترزح تحت الاحتلال والحصار والاغلاقات وهي تعتبر احدى الاسباب الرئيسة التي تسبب عمالة الاطفال وتجبرهم على الانخراط في سوق العمل في عمر مبكر جداً.
• "هناك عدة جوانب لظاهرة عمالة الأطفال في مجتمعنا الفلسطيني فبالإضافة إلى الوضع الاقتصادي والسياسي هناك المفاهيم الخاصة المتعلقة برغبة الأب توريث إبنه صنعته التي يعمل بها من جهة وعدم وعي الأهل بضرورة التعليم من جهة أخرى فلا يتركون أطفالهم يكملون دراستهم بل يحبذون قيام الأطفال بمساعدتهم وجلب المال للأسرة".
• ان الاطفال الذين لا يعيشون مرحلة عمرية معينة وينتقلون الى مرحلة عمرية اخرى قد يصابون بامراض نفسية مثل الاكتئاب او القلق وغيرها من الأمراض او قد يكبرون حاملين شخصية مترددة ونظرة متدنية إلى النفس الى نفسه.
• أن المواثيق الدولية حددت سن العمل للأطفال فمثلاً قانون منظمة العمل الدولية حددت سن العمل الى 15 سنة كحد ادنى في مجال الزراعة والصناعة في الدول المتقدمة و14 سنة كحد أدنى في الدول النامية، هذا وحددت سن 18 عام للأعمال الشاقة والخطرة.
• "إن هؤلاء الأطفال يتم استغلالهم في أغلب الأوقات من قبل أرباب العمل فيدفعون لهم أجوراً بسيطة زهاء أعمال كبيرة يقومون بها ولا يحصلون على أية تعويضات أو حوافز كالعمال العاديين مستغلين الظروف الاقتصادية والبطالة واضطرار الأطفال إلى العمل".
• "أن مسؤولية الشؤون والمؤسسات الاخرى تكمن في خلق فرص عمل ودعم الاسر المحتاجة لعدم اضطرار الطفل للذهاب والانخراط في سوق العمل فالمسؤولية عامة بالاضافة الى جانب التوعية من جميع المؤسسات".
"احصاءات بمسببات التسرب من المدارس "
• صورة قاتمة للحياة في قطاع غزة في ظل عدم كفاية المساكن والبنى التحتية المدمرة ومحدودية الحصول على المياه النظيفة وتصريف مياه الصرف غير المعالجة في البحر.
• أن "إسرائيل لا تسمح للفلسطينيين بالوصول سوى لجزء صغير للغاية من الموارد المائية المشتركة الموجود معظمها في الضفة الغربية المحتلة في الوقت الذي تحصل فيه المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية على موارد غير محدودة".وحيث ان الفرد الإسرائيلي يستهلك أربعة أضعاف كمية المياه المتاحة للفرد الفلسطيني. منظمة العفو الدولية
• أن 50,000 شخص يفتقرون لمياه الحنفية بعد أن فقدوا بيوتهم، في حين فقد حوالي 100,000 شخص غيرهم مياه الحنفية بسبب الأضرار التي لحقت بشبكة توزيع المياه. الشبلاق
• توقفت 11 بئراً من بين 150 بئراً الموجودة في غزة عن العمل، والتي تعتبر المصدر الوحيد لمياه الشرب بالنسبة لقرابة 1.4 مليون شخص (باستثناء المياه المعبئة الباهظة الثمن والمياه التي تشحنها وكالات الإغاثة). وقد تعرضت ست آبار منها لدمار كامل، وفقاً لمصلحة مياه بلديات الساحل.
• لا يحصل العديد من سكان الشمال ورفح على مياه الحنفيات سوى لـ 4 أيام في الأسبوع.
• "محطات معالجة المياه في منطقة بيت حانون وحي الزيتون بمدينة غزة قد تعرضت لأضرار بالغة مما أثر في جودة المياه". "تسبب تفجير محطة مدينة غزة في تسرب كميات مياه صرف صحي غير معالجة لمدة 20 يوماً مما تسبب في تلوث المياه الجوفية".
• أن العديد من طلاب المدارس، الذين فقدوا أقاربهم أو بيوتهم ، يعانون من صعوبة في التأقلم. حيث لم يتمكن بعضهم من التسجيل للفصل الدراسي الجديد لافتقاره للمال اللازم لذلك في حين لا يزال البعض الآخر تحت تأثير الصدمة.
• أعربت نسبة (56.8 %) من النساء عن اعتقادهن أن نسبة الرسوب بين الطلاب قد ازدادت.
• وأعربت نسبة (64.2 %) منهن عن اعتقادهن ان الحصار تسبب في حصول الطلاب على معدلات دراسية متدنية في فترة الحصار.
• أن "الرسوم أصبحت تشكل الآن مشكلة بالنسبة لأكثر من 70 بالمائة من الطلاب الذين اضطر العديد منهم إلى تفويت هذا الفصل الدراسي"، و أن "الكتب لم تعد متوفرة بسبب الحصار ولا يستطيع معظم الطلبة تحمل كلفة نسخها خصوصا وأن الجامعة تفتقر في الوقت الحالي للحبرأيضا ".
• ثلاثة ألف طالب من بين 20,000 طالب مسجل بالجامعة لم يتمكنوا من العودة إلى صفوفهم هذا الفصل بسبب آثار الحرب
• أن عدد الطلاب غير القادرين على سداد رسوم الدراسة قد ارتفع بنسبة 20 بالمائة. وأن "الطلاب لا يملكون المال لدفع تكاليف المواصلات والكتب"، وأن الجامعة تفتقر للورق وقطع الغيار والحبر اللازم لآلات التصوير.
• يبدو أن حوالي 5,500 طفل فلسطيني (ما يفوق 5 بالمائة من مجموع الأطفال) في القدس الشرقية غير مسجلين في المدارس الحكومية أو الخاصة.
• تعاني حوالي 280 مدرسة على الأقل من بين مدارس غزة البالغ عددها 641 من أضرار بليغة بالإضافة إلى تعرض 18 مدرسة لدمار كامل خلال العمليات العسكرية. ولم يتم حتى الآن إعادة بناء أي منها بسبب استمرار القيود على دخول مواد البناء، حسب أوتشا.
• لا تزال كل المدارس الحكومية البالغ عددها 387 مدرسة تحتضن حوالي 240,000 طالب، والمدارس الخاصة البالغ عددها 33 مدرسة تضم حوالي 17,000 طالب، تفتقر للمستلزمات التعليمية الأساسية، وفقا لوزارة التعليم في غزة التي أفادت أن نصف الطلبة يفتقرون لواحد على الأقل من الكتب المدرسية التي يحتاجونها خلال هذا الفصل الدراسي.
• أن "الحرب أثرت ولا زالت تؤثر بشكل سلبي للغاية على كل النظام التعليمي. فقد تم تحويل حوالي 15,000 طالب من المدارس الحكومية إلى مدارس أخرى اضطرت لتطبيق نظام دوامين اثنين مما يقلص بشكل كبير من وقت الدراسة". وكيل وزارة التعليم بغزة.
• أن المدارس المتضررة تفتقر للمراحيض وشبكات المياه والكهرباء. كما تعاني فصولها من اكتظاظ شديد ونقص كبير في المستلزمات الدراسية الأساسية مثل الطاولات والأبواب والكراسي والحبر.
• "المدرسة تفتقر لمولد كهربائي. حيث أصبح انعدام الكهرباء الذي يستمر أحيانا طيلة اليوم يشكل تحديا كبيرا بالنسبة لمدرسينا". مدير مدرسة الكرمل
• تضررت العملية التعليمية أيضا جراء الشقاق بين فتح وحماس. فمن بين معلمي غزة البالغ عددهم 11,000 معلم، يحصل 7,000 منهم على رواتبهم من السلطة في رام الله. وأن نصفهم قرر عدم استئناف عمله ،"اضطررنا لتعويضهم بمعلمين أقل كفاءة بعد أن اختاروا البقاء في بيوتهم".. وكيل وزارة التعليم.
• أن فلسطينيي القدس الشرقية يفتقرون للمرافق التعليمية الحكومية مما يتسبب في ازدحام خانق في الفصول الدراسية. وحسب هذا التقرير الذي اعتمد على سجلات البلدية وبيانات التسجيل في المدارس العمومية والخاصة، يعيش في القدس الشرقية حوالي 94,000 طفل فلسطيني ممن هم في سن المدرسية. منظمة إير أميم
• يعاني سكان القدس الشرقية من الفقر وارتفاع نسبة الانقطاع عن التعليم مقارنة بباقي أنحاء المدينة بالإضافة إلى عدم ارتياد العديد من الأطفال للمدارس. كما أن التحصيل العلمي في صفوف المجتمعات العربية منخفض جدا مقارنة بما هو عليه في المجتمعات اليهودية، مركز أفدا، منظمة غير حكومية إسرائيلية.
• أن بعض الحجرات الدراسية التي لا تتعدى مساحتها 12 مترا مربعا تحوي أكثر من 36 طالبا حتى في أيام الصيف الخانقة. و"لا توجد هناك أية ساحات للعب ولا معدات باستثناء السبورات والمكاتب. كما لا يوجد أي شيء يمكن هؤلاء الأطفال من الاستمتاع بطفولتهم. حتى المدارس التي تشمل مبان جديدة تفتقر للمعدات اللازمة لمختبرات الكيمياء وقاعات الحاسوب".
• لاتجد العديد من الأسر الفلسطينية من أن تدفع حوالي 500 دولار سنويا عن كل طفل في المدارس الخاصة، وهذا يشكل عبئا ثقيلا على الأسر التي تحتاج لتسجيل أكثر من طفل واحد في القطاع التعليمي الخاص.منظمة إير أميم وجمعية الحقوق المدنية بإسرائيل.
• أن "الحصار تسبب في احتجاز 1.5 مليون شخص في واحدة من أكثر مناطق الأرض كثافة سكانية مما تسبب في أزمة كرامة إنسانية مطولة كانت لها عواقب إنسانية وخيمة". وكانت إسرائيل قد أغلقت كل المعابر الحدودية لغزة ، وفرضت قيودا على الصادرات والواردات بالإضافة إلى حظر السفر من وإلى داخل القطاع.
"انحسار الماء ، النترات والنفايات، مياه الصرف الصحي تشكلان ضررا على الطفولة والاسرة "
• أن قرابة المليون شخص من سكان غزة، من بينهم 560,000 طفل، يعيشون دون ماء أو كهرباء. وأضافت أن انعدام الكهرباء التي تستخدم لغايات التدفئة أثناء الليل يؤدي إلى التعرض لخطر انخفاض درجة حرارة الجسم وخاصة لدى الأطفال وحديثي الولادة.
• يسبح العديد من أطفال غزة وسط أمواج البحر في منطقة تبعد 50 متراً عن ماسورة سوداء بحجم برميل تصب مياه الصرف غير المعالج في البحر مباشرة، بسبب ارتفاع درجات الحرارة وانقطاع الكهرباء.. منظمة الصحة العالمية
• تمتد الماسورة من إحدى المحطات الثلاث الرئيسية لضخ مياه الصرف الصحي في غزة مع منافذ متعددة للماسورة على البحر. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) .
• أن السباحة في الاماكن الملوثة ووسط هذه الأخطار تتراوح بين الأمراض المعدية والمعوية الثانوية إلى الأمراض التي تهدد الحياة والأكثر خطورة مثل التهاب الكبد والسحايا، على الرغم من ضآلة خطر تفشي الكوليرا.
• يتم يومياً تصريف ما يقرب من 80 ألف متر مكعب من مياه الصرف الصحي المعالج جزئياً وغير المعالج بصورة مباشرة في البحر. بسبب شبكة الصرف الصحي المتهالكة. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)
• قامت العيادات والمستشفيات في غزة بالإبلاغ عن حالات التهابات جلدية وأمراض عيون وفيروسات معدية بين مرتادي لشاطئ، والغنية بالمشاكل الصحية والتلوث البرازي.
• أن "الصرف الصحي قد زاد من كمية الطحالب في مياه البحر وعلى الشواطئ وخاصة بالقرب من منافذ الصرف الصحي".وأضاف أن "السمك يقوم بأكل الطحالب ثم يتم بيع هذه الأسماك في السوق المحلي". المهندس بهاء الآغا، من سلطة جودة البيئة في غزة.
• يشكل استهلاك المأكولات البحرية التي يتم صيدها في المناطق التي يوجد بها كميات كبيرة من مياه الصرف غير المعالج تهديداً خطيراً على صحة الإنسان لأن ملوثات البيئة البحرية يمكن أن تنتقل عن طريق السلسلة الغذائية البحرية. جمعية الضمير لحقوق الإنسان.
• ان المخاطر الصحية التي تواجهها الأعداد الكبيرة من الأطفال الذين يلعبون بالقرب من مكبات النفايات التابعة للبلدية أو الأنقاض والمواد غير المستقرة.
• أن "الارتفاع النسبي في مستوى النترات في مياه الآبار في غزة قد يكون مرتبطاً بتسرب مياه الصرف الصحي من محطات المعالجة".
• تعتبر النترات ملوث خطير للمياه وقد تكون مسرطنة وتشكل تهديداً أكبر للأطفال دون سن الستة أشهر، وفقاً للشبلاق.
• يفتقر أكثر من 150,000 شخص من سكان غزة (حوالي 10 بالمائة من مجموع السكان) لمياه الحنفية نتيجة الأضرار التي لحقت بالآبار والأنابيب ومرافق الصرف
• ، يصب حوالي 80,000 متر مكعب من مياه الصرف الصحي يومياً في البحر الأبيض المتوسط من خلال ست نقاط رئيسية على طول ساحل قطاع غزة مما يشكل تهديداً كبيراً لصحة سكان القطاع. مجموعة واش
• شهدت الممارسات الصحية بين الأطفال تدهورا بسبب عدم توفر إمدادات ثابتة للكهرباء منذ بداية الحصار، وخاصة أثناء الصراع حيث أفاد السكان أن ذلك اضطرهم للحد من عمليات غسل الملابس والاستحمام.
• أن تراكم حوالي 28,000 طن متري من النفايات البلدية في جميع أنحاء قطاع غزة خلال الصراع بسبب القيود المفروضة على التنقل يشكل مخاطر صحية كبرى بالنسبة لسكان القطاع.علما بان السلطات المحلية تفتقر إلى الموارد والمعدات اللازمة للتخلص من هذه النفايات.
• أن "منظمة الصحة العالمية تقوم حالياً بالنظر فيما إذا كان خطر تفشي الأمراض المنقولة عن طريق المياه والأغذية في قطاع غزة لا يزال مرتفعاً". وأن التهديد كان كبيراً خلال النزاع لأن مياه الشرب لم تكن تخضع لمعالجة ملائمة بالكلور بسبب القيود المفروضة على التنقل. مسؤول منظمة الصحة العالمية في غزة.
• أن "هناك خطراً متزايداً لانتشار الأوبئة بسبب تعطل حملات التطعيم وعدم جمع النفايات المتراكمة في الشوارع ومياه الشرب غير الآمنة".
"اطفال الشوارع "
"المسببات"
• "لا زال 100,000 شخص على الأقل بما فيهم 56,000 طفل مشردين، كما لا زال العديد منهم يعيش في خيام أو في ضيافة أسر أخرى، وذلك بعد مرور شهر على إعلان وقف إطلاق النار".
• أن يكون 500,000 شخص بما فيهم 280,000 طفل قد أجبروا على مغادرة بيوتهم في مرحلة ما من النزاع. وأن "مدن خيام" ظهرت في العديد من الأحياء التي تعرضت لدمار كامل وأن ساكنيها يفتقرون للماء الصالح للشرب وللحمامات.
• أدى الهجوم إلى تدمير 4,000 منزل على الأقل وإلحاق أضرار بالغة بحوالي 17,000 منزل آخر.
• "لا زال 100,000 شخص على الأقل بما فيهم 56,000 طفل مشردين، كما لا زال الآلاف من المشردين منهم يعيش في خيام أو في ضيافة أسر أخرى".
• تم تدمير 1,436 بيتا بالكامل وفي محافظة غزة حيث تم تدمير 752 بيتا بالكامل. وحسب تقدير الأونروا، يحتاج ترميم كل بيت إلى معدل 4,000 دولار.
• إلى 1,440 قتيل بما فيهم 431 طفل و114 امرأة. كما أصيب حوالي 5,380 شخص بجروح متفاوتة الخطورة بما فيهم 1,872 طفل و800 امرأة، وفقا للوزارة.
"احصاءات شؤون فلسطينية "
• انتشار السل (لكل 100,000 شخص) 70 فرد
• عدد الولادات لكل امرأة بين سن 15 و19 – 79 ولادة في اليوم
• عدد الولادات للمرأة الواحدة 7.8
• معدل وفيات الأطفال (تحت الخامسة) 30 وفاة في اليوم.
• أن القصف العسكري خلف حوالي 600,000 طن متري من الأنقاض المخلوط بعضها بمادة الأسبستوس حيث أن معظم المنازل في مخيمات اللاجئين مبنية من الاسمنت والأسبستوس. وأن "ألياف الأسبستوس دقيقة جداً وتخترق أنسجة الرئة عند استنشاقها مما يتسبب في الإصابة بالسرطان". رئيس سلطة جودة البيئة
• أن 54 عيادة رعاية صحية أولية حكومية و13 مستشفى التابعين لوزارة الصحة، و30 عيادة رعاية صحية أولية و 14 مستشفى التابعين لمنظمات غير حكومية أو القطاع الخاص بحاجة إلى نظام مراقبة أقوى. مسؤولي منظمة الصحة .
• أن زيادة التوتر وقلة فرص الحصول على الخدمات النفسية والاجتماعية أدت إلى ظهور مشكلة التطبيب الذاتي مع اللجوء إلى علاجات دوائية غير خاضعة للمراقبة باستخدام مواد وأدوية التحكم في السلوك خلال فترة الصراع وبعدها في غزة.
• فلسطيني يرقد في مستشفى. ويوجد حوالي 1,000 مريض مسجل لدى وزارة الصحة بغزة في انتظار السفر إلى الخارج عبر معبر رفح للحصول على الرعاية الطبية
• " اكدت نسبة (35.5 %) من النساء باعتقادهن أن مؤسسات المجتمع المدني لا تقوم بدورها في التخفيف من العنف الموجه ضد المرأة والطفل.
• 124 ألف أمي فلسطيني.. 77بالمئة منهم نساء !
• أن "نسبة الأمية بلغت بين الأفراد 15 سنة فأكثر 1ر6 بالمئة بواقع 8ر2 بالمئة للذكور و5ر9 بالمئة للإناث في عام 2007، في حين بلغت 5ر27 بالمئة في الدول العربية في الأعوام 2005 - 2007 حسب بيانات معهد اليونسكو للإحصاء".
• بلغت نسبة الأمية بين الأفراد 15 سنة فأكثر 7ر15 بالمئة في عام 1995، انخفضت إلي 1ر6 بالمئة في عام 2007 .
• أن %80 من السكان تحت مستوى خط الفقر.
• ممرضات يقمن بإضراب من أجل زيادة الأجور
"مشاريع مساندة "
• "المشروع سيضمن للأطفال حق البقاء والتنمية عبر تأسيس 20 مركزاً أسرياً في مناطق مختلفة بقطاع غزة. ويتمثل الدور الرئيسي لهذه المراكز في خدمة أكبر قدر ممكن من الناس وتوفير حماية جيدة للطفل وخدمات تربوية وصحية ونفسية لكل من يحتاج إليها". باتريشيا هويوس، مديرة مكتب منظمة إنقاذ الطفولة بغزة.
• أن البلدية في طور بناء 248 فصلا دراسيا جديدا في القدس الشرقية كما أنها قامت خلال الفترة بين 2007 و2009 ببناء 200 فصل دراسي وتحاول تحديد الأرض التي تستطيع بناء المزيد من الفصول الدراسية عليها. ولكن تقرير المراقب المالي الإسرائيلي الصادر في 6 مايو 2009 أفاد أن قطاع التعليم الحكومي في القدس الشرقية يحتاج إلى 1,000 حجرة دراسية إضافية، مشيرا إلى أن الحاجة إلى المزيد من المرافق التعليمية الحكومية تزداد باستمرار في ظل ولادة المزيد من الأطفال وعجز ذويهم عن تحمل نفقات المدارس الخاصة. ناطق باسم البلدية .
• تم إنشاء لجنة لحماية الشواطئ تشمل سلطة جودة البيئة ووزارات الداخلية والصحة وسلطة المياه في غزة من أجل معالجة تلك القضايا.
• مشروع بناء مدرسة للأطفال المعاقين في مدينة غزة ،وذلك باختبار طريقة تم تطويرها مؤخرا تستخدم لبنات الطين والملح ومخلفات الأنقاض. إذ يتم استحضار معظم المواد الضرورية للمشروع من أنقاض مئات المباني التي تعرضت للهدم خلال الهجوم الإسرائيلي. جمعية الرحمة للأطفال
• تقدم المفوضية الأوروبية حوالي 250 دولاراً إلى 48 ألف من الحالات الاجتماعية الصعبة كل ثلاثة أشهر، نصفهم في غزة. ولكن المفوضية غير متأكدة ما إذا كان سيتوفر ما يكفي من النقود لدفع المبالغ المستحقة عن شهر مارس / ابريل. وطبقاً لإحصائيات الأونروا هناك ما يقرب من 1,075,000 فلسطيني مسجل كلاجئ في غزة. ويعيش ما يقرب من 1.5 مليون فسلطيني على مساحة 356 كم مربع من الأرض
____________
امراءة من الشرق
شبكة ايرين
بوابة المرأة
آمان