الإنتماء الحقيقي ..؟

أنت يا سيدتي جميلة, رائعة, أنت كلمة ربيعية حقيقية.. وأنت ديمومة الأمـل... أنحني وأقبل يديك وأرفع لك قبعتي بكل احترام... لأن كلماتك بألوان الحياة المشرقة... وحتى نلتقي...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

سلام لك ومحبة من كل القلب عزيزتي مريم
انتظر مقالاتك واشتاق لكلمات تحمل كل هذه المعاني الجميلة للحب للبشر والأشياء ، كلماتك تنقلني من العالم المتصارع الى واحة الراحة والهدوء
نحن اغنياء ونحن لانملك شيئاً
ماأجمل المعاني
اغنياء بالحب وبالحرية وبالغفران
ننتمي للمحبة بدون تشريح
الثبات في النفس
قوة الروح وان بداالجسد ضعيفاً
ماأجملك حبيبتي

أخي الفاضل أحمد
أسعدني مرورك وكلماتك الطيبة ومشاعرك النبيلة بما عبرت من عبق إنتمائك لبلاد الله الواسعة
لقد جمعتنا هذه الأرض والحقيقة الواسعة على صفحات الحوار المتمدن معاً حتى تخفف عنا من أشواك الغربة الطويلة .. دمت لنا ولعائلتك قلماً جميلاً ورأياً ثاقباً نعتز به .. وإلى مقالات أخرى ودوماً مع الحقيقة ..
شكري الكبير لكم .... محبة

الرائعة مرثا :
افتقدت طلتك وندى كلماتك ( لوتس النيل ) -
سلامي الحار لك .. وأنا أشتاق أيضاً لمواضيعك الهادفة الإنسانية , لا نخاف على المستقبل طالما أمثالكم الجيل الجديد تتابعون رسم أبجدية النور أبجدية الأزهار أليس كذلك يا عزيزتي ؟ ..
حبي لك مع أمنياتي الطيبة

نعم ياسيدتى نحن كذلك 0
تسالنى ابنتى مجد فى بعض الاحيان ان احكى لها قصه قبل النوم وعندما اكملها تضحك وتقول بابا يا اروع بابا فى الدنيا انت كل قصصك اللى بتحكيها لى يا عن الفقراء او عن الذى بدافع عن الناس او عن المضطهدين او عن شخصيه نسائيه مناضله متمرده او عن محبة الاخرين 0انت ما بتعرف تحكى قصص عن الحب فتجيبها ابنتى مرح كل قصص بابا اصلا عن الحب مهو شيوعى والشيوعى اكثر واحد بحب 0

يكفي أن تقولي( نحن أغنياء لأننا نحمل ثقافة الانتماء إلى الحياة ) لنملك كل شيء بعدها , لأنه مهما ملك الانسان واغتنى مادياً ومعنوياً ما لم يتعامل بوعي وثقافة مع النعمة فقدها عند أول محطة . أكتب لك الآن بيدي اليمين وقد بدأتْ تتحسن وأدللها وأتعامل معها ( بوعي ) لأنها نعمة يجب أن أحافظ عليها فهي تصلني بالحياة وأرى نفسي غنية ثرية منذ عدت للكتابة بها قبل أيام قليلة , كيف لا ؟ وقد بدأت أحضر مقالي الثاني ؟ كل كلمة أكتبها أشعر نفسي أغتني بها , شكراً لمقالك اليوم , وقع في نفسي موقعاً حسناً , تحياتي للجميع

يا سيدتي الرائعة
أنا لا أتألم من الغربة, ولا أعاني منها. لأنني اخترتها. وهي التي اسميها مرة بلاد الحرية الواسعة, وأخرى بلاد الحقيقة الواسعة. وأنت التي سميتها بلاد الله الواسعة. وبالحقيقة أنا ضقت واختنقت مما سمي بلاد الله الواسعة.. لضيقها ونقص الأوكسيجين في سماواتها وأقفاصها.. واخترت راضيا بلاد الحقيقة الواسعة. لأنني عشت بها من جديد كل حريتي الإنسانية واختياراتي الفكرية والأدبية والاجتماعية والوجودية.. لهذا اخترت وطني.. دون أن أنسى من عشت بينهم في بلد مولدي.. بلا نوستالجيا مرضية..بل مناصرا للحقيقة.. الحقيقة الحقيقية العادلة التي لا تتجزأ... ولك كالعادة كل تحياتي المهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

سيدة مريم مشكورة على روعة القلم وحرية الفقير .
لكن السؤال هنا ؟؟
كيف وأصبحوا بإسم الأخلاق الحديثة
( زمن أن تصبح الخيانة والإنحطاط وجهة نظر )
يحرسون باب الرزق .. ويسجنون كل متسول ...
فالحياة لا تستطيع أن نبلغها بطريقة نبيلة
فلا طريقة نبيلة بإسم الأخلاق الجديدة
غير السرقة فى دنيا القيم المتدهورة
والعمل دعاية لمن يملكون رقابنا ويسلخون ظهورنا ويمتصون دمائنا
تباً للخبز الذى يعجن ببعرق الفقراء على نار جروحهم
اليوم الأفاق مسدودة يا سيدتى
فلا صبراً ولا فقررأ يطعم خبزاً

سيدى اقدم امتنانى لقلمك الرائع

سعيدة بمرورك أيها الأخ مصباح وتعليقك الطبقي التي ننتمي وإياكم إليه وأدمعت عيني بكلامك المؤثر , قبلة مني لإبنتك مجد , وأحيي نشأتها الإنسانية . صحيح كما عبرت الشيوعي( الحقيقي ) هو أكثر الناس نابذاً للأنانية و محباً للاّخرين . عشت لنا قلماً وقارئاً نبيلاً ..
محبتي واحترامي لكم صديقنا ورفيقنا جميل

أين أنت ياعزيزتنا قارئة الحوار المتمدن افتقدت مرورك وطلتك وكلماتك أكبر كنز للإنسانية والأحرار الفقراء,,؟ تعليقك صديقتي وبقية المعلقين الكرام اليوم أبكاني لا أدري لماذا !؟ فاللاجؤن الفقراء الذين لايعملون ولا يملكون بيوتاً أو عقارات في منفاهم ممنوع عليهم مشاهدة بعض أبنائهم وأحفادهم لأكثر من عشرين عاماً ولو حصلوا على الجنسية والبيت والدعوة ووو ..!!!؟ إنها الغربة والغرباء يا عزيزتنا .. نحن الذين نزلنا من إمتيازاتنا وطبقتنا البرجوازية واخترنا هذا الطريق بحريتنا ودفعنا الغالي والرخيص لنبقى نعبر وننتقد بحرية سياسة النظام الإستبدادي وممارساته اللامنطقية اللاإنسانية وننتمي لطبقة الفقراء عن طيبة خاطر وقناعة ... أملاكنا في صيدنايا بالملايين يسرقها الاّخرون وإبنتي وعائلتها لا تستطيع أخذ تأشيرة سفر لمرات عديدة لأننا لا نملك بيتاً هنا .. أي فقراء .. نعم نحن فقراء ولنا الشرف .
سلامة يدك عزيزتي نتمنى لك شفاء عاجلاً مع موضوع جديد لكاتبة موعودة غنية بالكلمة الأنيقة والروح السامية .. محبتي وشكري.. سلام

نعم هناك فرق بين المغتربين .. أخي أحمد هناك غربة وسفر إختياري , إما إقتصادي أو تجاري أو علمي , أو نتيجة حروب وتهجير , أو سياسي قسري مثلنا , الخ .. فلذلك يبقى الألم والمعاناة منها درجات . فنحن في الداخل والخارج غرباء مهما حاول أحدنا و ( بعمرنا ) الإندماج والتأقلم فألف خنجر يطعن وألف جرح ينزف ,, سا محني صديقنا أحرجتك بكلماتي المؤلمة ,, متمنية لك إقامة وحياة سعيدة في بلاد الحقيقة الواسعة .. وأهلاً وسهلاً بالمواطن العادي فنحن نعتز ونفتخر ونحيي المواطنين العاديين دون ألقاب وتزييف وكبرياء ...محبتي لكم وتقديري

تحية وشكر للأخ إسلام ( islam ) على مروره وتعليقه
على مروره وتعليقه
من قال أننا نسكت على ظلم واستبداد الذين يسرقون حريتنا وحقوقنا وخبزنا ؟ كلا وألف كلا .. نحن هنا لكي نكتب ونفضح جرائمهم وفسادهم وسرقتهم أموال الشعب والفقراء ليدفعوا الأحرار إلى النفي أو إلى السجون والمقابر !!؟ تاريخ وتقاليد شعبنا غير ذلك - في العشرينات من القرن الماضي ثارت النساء والأطفال في شوارع دمشق طلباً للخبز والحرية .. هل تستطيع هذه الجموع أن تسير اليوم تحت ظل نظام الأسد وحاشيته ومن معه من أحزاب ( اليسار ) أن تنتقد كلمة أو تقوم في مظاهرة لأي مطلب شعبي !!!؟؟؟؟ سؤال كبير نقدمه للشعوب المغيبة ؟ تحياتي لك .. وحقنا في الحياة لانساوم عليه مهما بلغنا من العمر ..
محبة

من فضلك اريد ان احكي رأي , انا شخصيا غنية بالقناعة , لا اطلع على أحد من الناس كيف يعيش احسن مني وطبعا اتمنى ان اصير احسن لما اشوف غيري لكن ابدا ما حسدت انسان على نعمته تعرفي لماذا ؟ لاني شفت انني اذا درست جيد وشتغلت رح تجي النعمة ةلكن اذا قاعدة ببيتي كيف سوف تجيني النعمة ؟ معناها الانسان يجب ان يبذل جهده ليفهم ويوعى على البركة التي بين إيديه وينميها ولا يوقف بأرضه موضوعك كثير حلو يا استاذة موضوع انساني شكراً , كيف حالك يا حضرة الاستاذة ؟

اشتقت إليك يا مريام , وافتقدت إسمك من بين المعلقات ,, طبعاً كما تعبّري : العمل فالعمل والتعلم , والقناعة مع الطموح والرقي نحو الأفضل دون تقليد أو حسد الاّخرين , فلكل إنسان فكر وقناعة ورؤية للحياة يعمل بموجبها فالنجتهد دوما .. أفرح جداً أنك تستفيدي من مقالاتي وتتعلمي أكثر , فالعالم مدرسة كبيرة مفتوحة , والثقافة والحضارة إنسانية , كل الشعوب أعطت وكلها أخذت واستفادت .. الحياة أخذ وعطاء يا حبيبتي ,, داومي على القراءة والإطلاع أيتها القارئة اللطيفة
بوجودك ووجود أمثالك يا ميريام أنا ممتازة وبألف خير والحمد لله , من الأعماق أشكرك أختي ميريام مع كل الحب

اتعلم كلما قرأتك أستاذتي الغالية

كيف تصبح الحياة الحرة ألف حياة..ألف صورة في لقطة واحدة..وألف معنى للكلمة الواحدة..كيف يصبح الفكراليقين درعاً فولاذياً يصد خناجر الشرور، ويخترق طريقه بين أشواك البراري..كيف يتحرر الإنسان من سطوة المادة ويرتد بعيداً عن عبادتها..مؤثراً عراء الحفاة على أصفاد الذهب..لأنه مدرك تماماً بأن له ذلك الكنز الأثمن الذي لا يستطيع أحد سلبه منه..وهوفكره وإنسانيته الحرة

تحية وشكر للعزيزة نسرين إبنة بلدتي الجميلة تحمل إلينا عطراً أخاذاً تمسح وتطرد أجواء السموم ,وتخترق مسامات الصمت المعمر في غربة طويلة ولا أقسى !
أنعشت روحي وهيجت شوقي لأرض أقدسها , لأغلى الناس على قلبي أهلي وجيراني وأحبائي
يا غرسة أدبيةفوّاحة في جبال صيدنايا العنيدة
أهلاً بك يا ابنتنا أيتها الكاتبة الموعودة أفتخر بك وأعتز وإلى لقاء على صفحات الأنترنت أو على أرض الوطن ..مع أحر التحيات القلبية للجميع طاب صباحك ورداً ونسريناً ..

نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية

نرجو استخدام تعليقات الفيسبوك