|
غلق | | مركز مساواة المرأة | |
|
خيارات وادوات |
محمد علي حسين - البحرين
!--a>
2023 / 4 / 9
من المثير للسخرية أن السفاح خامنئي الذي كان منحرف أخلاقياً في شبابه، والجزار غلام حسين محسني إجئي رئيس السلطة القضائية، يهددان بأشد العقوبات ضد "خلع الحجاب"، ويطالبان ضباط الشرطة باعتقال النساء اللاتي لا يرتدين الحجاب الإلزامي، وإحالتهن إلى "السلطات القضائية المعنية".
فيديو.. مشاهد لإيرانيات يخلعن الحجاب علنا في الشوارع
https://www.youtube.com/watch?v=T7dP7hh9cyQ
10 سنوات سجنا لمن يشجع على خلعه.. الادعاء العام في إيران يأمر بمواجهة حازمة لـ"خلع الحجاب"
إيران
أصدر الادعاء العام في إيران مرسوما إلى الشرطة وأمرا بمواجهة حازمة مع "خلع الحجاب". وتأتي هذه الأوامر بعد أسبوع من تأكيد المرشد الإيراني، علي خامنئي، خلال لقائه بنساء مواليات للنظام، على "ضرورة الحجاب"، وقال "إن هذه القضية لا تشوبها شائبة ولا شك فيها".
ووصف نائب المدعي العام الإيراني، عبدالصمد خرم آبادي، اليوم الثلاثاء 10 يناير (كانون الثاني)، "خلع الحجاب" بأنه "جرم صريح"، وطالب ضباط الشرطة باعتقال النساء اللاتي لا يرتدين الحجاب الإلزامي، وإحالتهن إلى "السلطات القضائية المعنية".
وجاءت هذه الأوامر بعد يوم من تسلم أحمد رضا رادان، الرئيس الجديد للشرطة، منصبه بتعيين من المرشد خامنئي.
كما حدد الادعاء العام عقوبات أشد على الذين يعتبرهم النظام مشجعين على خلع الحجاب الإجباري.
وبحسب المرسوم، فإن عقوبة "التشجيع على الفساد" هي السجن من سنة إلى 10 سنوات، والمحاكم ملزمة بمعاقبة كل من "يشجع الآخرين على خلع الحجاب بأي شكل من الأشكال".
وقال خرم آبادي إنه طُلب من رؤساء المحاكم تنفيذ هذه الأوامر بشكل فوري، وفرض غرامات مالية على "مرتكبات جرم خلع الحجاب" إضافة إلى عقوبة "تكميلية وثانوية"، كما يجب على رؤساء المحاكم العامة في جميع أنحاء البلاد التخطيط "بشكل فوري لمواجهة جدية ورادعة مع جرم خلع الحجاب".
وبعد اندلاع الانتفاضة الشعبية في إيران ضد النظام عقب مقتل الشابة مهسا أميني، بيد "شرطة الأخلاق" الإيرانية، خلعت العديد من المتظاهرات حجابهن في الاحتجاجات الشعبية وقمن بإحراقه، كما شوهد العديد من النساء الإيرانيات في الشوارع والأماكن العامة بدون الحجاب الإجباري.
وفي الأسابيع الأخيرة، طالب عدد من المسؤولين السطات الإيرانية بتكثيف عقوبة "سوء الحجاب"، وأعلنوا عن تنفيذ بعض المشاريع لتعزيز "الحجاب والعفة".
وكان من بين المطالبين عضو اللجنة الثقافية في البرلمان الإيراني، حسين جلالي، الذي طالب في تصريحات له، أدلى بها خلال الشهر الماضي، بالحجاب الإجباري، وقال إن "تكلفة عدم ارتداء الحجاب سترتفع".
وقال جلالي: "اليوم إذا تم إزالة الحجاب الإسلامي في إيران سيبدو الأمر كما لو أن الجمهورية الإسلامية قد أزيلت".
كما قال عضو اللجنة الاجتماعية بالبرلمان الإيراني، علي أصغر عنابستاني، في مقابلة مع موقع "رویداد 24" الإيراني: "يجب حرمان اللواتي يرتدين حجابا سيئا من الخدمات الاجتماعية".
وبحسب التوجيهات التي نشرها الادعاء العام الإيراني اليوم الثلاثاء، فإن عقوبة "جرم خلع الحجاب" السجن من 10 أيام إلى شهرين.
وعلى الرغم من ذلك، يمكن للمحاكم أن تحكم على من تم القبض عليها لارتكاب جريمة خلع الحجاب الإلزامي، بدفع غرامة مالية، إضافة إلى فرض عقوبة أو أكثر عليها من بين العقوبات الثانوية والتكميلية.
علما أن هذه العقوبات تشمل النفي، وحظر الانخراط في مهنة أو عمل معين، والفصل من الخدمات الحكومية والعامة، والحظر من مغادرة البلاد، والالتزام بتنفيذ خدمات عامة مجانية، وحظر العضوية في الأحزاب السياسية أو الاجتماعية، ومصادرة الأدوات المتورطة في ارتكاب الجريمة (مثل إغلاق المحل التجاري ومصادرة السيارة، وحجب وسيلة الإعلام، وما إلى ذلك)، وإلزام المتهمة بتعلم مهنة معينة، أو وظيفة، أو عمل لمدة ستة أشهر.
رابط المصدر
https://www.iranintl.com/ar/202301108383
فيديو.. اتساع رقعة الاحتجاجات في إيران، وإسقاط خامنئي ورئيسي أبرز مطالب المتظاهرين
https://www.youtube.com/watch?v=BT7JLBvLxRQ
"بلا رأفة".. رئيس السلطة القضائية في إيران يتوعّد بمحاسبة النساء غير المحجبات
السبت 1 أبريل 2023
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم السبت أنه في ظل تزايد عدد النساء المتحديات لقواعد الملبس الإلزامية، هدد رئيس السلطة القضائية الإيرانية بملاحقة من يظهرن في الأماكن العامة غير محجبات "دون رأفة".
ويأتي تحذير رئيس السلطة القضائية غلام حسين محسني أجئي في أعقاب بيان لوزارة الداخلية يوم الخميس دعم قانون الحجاب الإلزامي للحكومة.
"عداء لقيمنا"
ونقلت عدة مواقع إخبارية عن أجئي القول: "عدم ارتداء الحجاب يصل إلى حد العداء لقيمنا".
وأضاف أن من "ترتكبن مثل هذه الأفعال المخلة سيعاقبن وسيحاكمن بلا رأفة"، دون أن يحدد العقوبة.
وقال أجئي إن رجال إنفاذ القانون "ملزمون بإحالة الجرائم الواضحة وأي نوع من الإخلال بالقانون الديني في الأماكن العامة إلى السلطات القضائية".
وخلع عدد متزايد من الإيرانيات الحجاب منذ وفاة كردية عمرها 22 عاما في حجز شرطة الأخلاق في أيلول/ سبتمبر الماضي. وتم احتجاز مهسا أميني بتهمة انتهاك قواعد الحجاب.
واتخذت قوات الأمن تدابير عنيفة لإخماد احتجاجات استمرت لشهور في عموم البلاد بعد وفاة الشابة.
رفض متزايد
ومع ذلك تظهر نساء بشكل متزايد بدون حجاب في مراكز التسوق والمطاعم والمتاجر والشوارع في أنحاء البلاد بالرغم من أن هذا يعرضهن للاحتجاز بتهمة مخالفة قواعد الملبس الإلزامية.
وانتشرت مقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي لنساء غير محجبات يقاومن شرطة الأخلاق.
وبموجب تفسير الشريعة الإسلامية في القانون الإيراني الذي وضع بعد ثورة 1979 فإن النساء ملزمات بتغطية شعورهن وارتداء ملابس طويلة وفضفاضة. وتواجه المخالفات التوبيخ العلني أو الغرامة أو الاحتجاز.
الشرطة الإيرانية تستأنف التحذير بشأن وضع الحجاب في السيارات
قلق حول مصير شابات إيرانيات بعد انتشار مقطع فيديو راقص لهن بدون حجاب
"الحقيبة الحمراء": فيلم إيراني عن خلع الحجاب مرشح لجائزة الأوسكار
مرجع شيعي بارز في إيران يعارض فرض ارتداء الحجاب بالقوة
وقال بيان وزارة الداخلية، الذي وصف الحجاب بأنه "من ركائز حضارة الشعب الإيراني" و"أحد المبادئ العملية لجمهورية إيران الإسلامية"، إنه لن يكون هناك "تراجع أو تسامح" في هذا الشأن.
وحث البيان المواطنين على مجابهة النساء غير المحجبات. وشجعت توجيهات مماثلة في عقود ماضية متشددين على مهاجمة النساء دون خوف من العقاب.
https://arabic.euronews.com/2023/04/01/the-head-of-the-judiciary-in-iran-vows-to-prosecute-non-veiled-women
فيديو.. الاحتجاجات تتسع في إيران.. وإشعال النيران بأكبر صورة لخامنئي في طهران
https://www.youtube.com/watch?v=L0SEWu2hr54
إيران.. رئيس السلطة القضائية يهدد بمعاقبة غير المحجبات "بدون رحمة"
رويترز
السبت 1 أبريل 2023
شرطة الأخلاق الإيرانية كانت مسؤولة عن فرض تعليمات الزي والحجاب في البلاد
أصبحت الإيرانيات أكثر جرأة في الظهور بدون حجاب بعد وفاة مهسا أميني
أفادت وسائل إعلام إيرانية، السبت، أن رئيس السلطة القضائية في البلاد، غلام حسين محسني إجئي، توعد بملاحقة النساء اللاتي يظهرن في الأماكن العامة من غير حجاب "دون رحمة".
ويأتي تحذير إجئي، في أعقاب بيان لوزارة الداخلية، الخميس، عزز قانون الحجاب الإلزامي الذي أصدرته الحكومة، في مواجهة عدد متزايد من النساء اللائي يتحدين قواعد اللباس الإلزامي، ولا سيما بعد مقتل الشابة الكردية، مهسا أميني، على يد "شرطة الأخلاق" في 16 سبتمبر الماضي، والذي أشعل موجة احتجاجات لا تزال مستمرة.
ونقلت عدة مواقع إخبارية عن إجئي، قوله "كشف النقاب يعادل عداوة لقيمنا".
وقال إن من "يرتكبون مثل هذه الأفعال الشاذة "سيعاقبون" و"سيحاكمون بلا رحمة"، دون أن يذكر ما يترتب على "المخالفة".
قال إجئي أيضا، وهو كبير القضاة في إيران، إن أعوان إنفاذ القانون "ملزمون بإحالة الجرائم التي تتعارض مع الشريعة الإسلامية وتحدث علنا إلى السلطات القضائية".
وتخلت إيرانيات عن الحجاب منذ وفاة أميني التي لم تتعد عند وفاتها في عهدة الشرطة، 22 عاما.
وأخمدت القوات الحكومية بعنف شهورا من الاحتجاج الذي اندلع في جميع أنحاء البلاد بعد وفاتها، لكن شرارة الانتفاضة لم تنطفئ بعد.
ومع ذلك، في ظل المخاطرة بالاعتقال لمخالفتها قواعد اللباس الإلزامية، تميل النساء الآن، وعلى نطاق واسع، إلى الخروج لمراكز التسوق والمطاعم والمتاجر والشوارع في جميع أنحاء البلاد، دون غطاء الرأس.
وانتشرت مقاطع فيديو لنساء غير محجبات يقاومن شرطة الآداب على وسائل التواصل الاجتماعي.
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/iran/2023/04/01/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%82%D8%A8%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AC%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85%D8%A9
فيديو.. امرأة تهدد عرش خامنئي.. الاحتجاجات تتسع في إيران
https://www.youtube.com/watch?v=t4kF1oYvgrE
"مراسلون بلا حدود" تطالب بفتح تحقيق عن رئيس السلطة القضائية الإيرانية القاتل للإعلاميين
18 يوليو 2021
أعلنت “منظمة مراسلون بلا حدود” أن رئيس السلطة القضائية الإيرانية الجديد محسني إجئي فضلًا عن سوء سمعته وإجراءاته القاسية بحق الإعلاميين فإنه ضالع بشكل مباشر في قتل الإعلامي “بيروز دواني” في العام 1998.
وقد طالبت منظمة مراسلون بلا حدود يوم الثلاثاء 13 يوليو/تموز الجاري بتشكيل لجنة دولية تابعة لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة للتحقيق مع محسني إجئي.
في عام 2004، وخلال اجتماع محسني إجئي مع هيئة الرقابة على الصحافة لمناقشة قمع الصحافة في إيران، ألقى إجئي السكرية على الإعلامي “عيسى سحرخيز” واشتبك معه وقام بعضّه.
وقد نشرت منظمة مراسلون بلا حدود تقرير على موقعها الإلكتروني، أشارت فيه إلى قيام وزارة الاستخبارات وقت رئاسته لها عام 1998 بقتل شخصيات بارزة من المعارضة الإيرانية مثل “داريوش فروهر” و”بروانه اسكندري”، وعضو رئاسة تحرير مجلة “إيران فردا” “مجيد شريف”، والصحفيين “محمد مختاري” و”محمد جعفر بوينده”.
كما أنه وفق أقوال الصحفي “أكبر غنجي” التي أدلى بها أمام المحكمة في ديسمبر 2000، كان محسني إجئي هو المدعي العام آنذاك بمحكمة رجال الدين، وهو الآمر بقتل رئيس تحرير مجلة “بيروز”، بيروز دواني.
وفي إشارة إلى قمع الاحتجاجات الشاملة لعام 2009، ذكرت مراسلون بلا حدود أن محسني إجئي خلال توليه وزارة الاستخبارات والادعاء العام، لعب دورًا هامًا في اعتقال المئات من الإعلاميين والصحفيين، وإصدار أحكام مشددة في حقهم.
وفي جانب آخر من هذا التقرير، أُشير إلى دور محسني إجئي المدعي العام ثم المتحدث باسم السلطة القضائية في فرض الإقامة الجبرية على رئيس الوزراء السابق والمسؤول عن الصحيفة الموقوفة “كلمه سبز”، “مير حسين موسوي” برفقة زوجته المفكرة والكاتبة “زهرا رهنورد”، ورئيس البرلمان السابق والمسؤول عن الصحيفة الموقوفة “اعتماد ملي”، “مهدي كروبي”، هذا ويقبع هؤلاء الأشخاص من قادة “الحركة الخضراء” تحت الإقامة الجبرية منذ مارس 2011 عقب الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل التي انعقدت عام 2009.
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://iranwire.com/ar/news/97711/
سقوطه ينهي "الجمهورية الإسلامية".. ناشطة إيرانية تتحدث عن "جدار برلين" النظام
في خضم الاحتجاجات في إيران، أكدت الناشطة الإيرانية-الأميركية، مسيح علي نجاد، في حديث مع وكالة فرانس برس، أن الحجاب الإسلامي يشكل "أداة قمع" بيد السلطة في طهران، ولكنه أيضا "أضعف ركائزها" وقارنته مع "جدار برلين" الذي يمكن أن يسقطها.
اضطرت هذه الصحفية والناشطة والمعارضة المقيمة في نيويورك والبالغة 45 عاما على مغادرة بلادها في 2009، وتُعرف منذ 2014 لإطلاقها حركة "مايستيلث فريدوم" (حريتي الخفية) على مواقع التواصل الاجتماعي مشجعة النساء الإيرانيات على الاحتجاج على إلزامية وضع الحجاب.
أصبحت مسيح علي نجاد إحدى المتحدثات باسم حركة الاحتجاج التي تهز إيران منذ وفاة الشابة مهسا أميني (22 عاما) في 16 سبتمبر بعد أن أوقفتها "شرطة الأخلاق" في طهران. ويتابع حسابها على تويتر نحو 500 ألف شخص وعلى إنستغرام ثمانية ملايين حيث تنشر يوميا عشرات الصور ومقاطع الفيديو لإيرانيات يخلعن حجابهن، بالإضافة إلى صور للقمع وبعضها يتضمن مظاهر العنف.
فيديو.. مسيح علي نجاد لأخبار الآن: الإجرام في جينات النظام الإيراني
https://www.youtube.com/watch?v=VXILfjJ_wuU
زادت شهرةً رغماً عنها عندما أعلن القضاء الأميركي توجيه لائحة اتهام "لأربعة عملاء استخبارات إيرانيين" في صيف 2021 لأنهم خططوا لاختطافها في 2018 بهدف إعادتها إلى بلادها حيث سُجن أحد إخوتها. ونفت إيران تورطها في هذا الأمر.
حلقة ضعيفة
وقالت مسيح علي نجاد وهي تضع زهرة في شعرها المجعّد والكثيف "بالنسبة لي الحجاب الإلزامي مثل جدار برلين. إذا أسقطنا هذا الجدار، الجمهورية الإسلامية لن تعود موجودة".
مقارنةُ إسقاط الحجاب بسقوط جدار برلين عام 1989 مهمة بالنسبة لها، وقد دانها المرشد الأعلى علي خامنئي هذا الأسبوع في خطابه ونسبها إلى "عملاء سياسيين أميركيين"، ملوحاً بشبح زعزعة استقرار النظام المخطط لها في الخارج.
وترى علي نجاد في ذلك إثباتا على أن الحجاب الإلزامي هو "أضعف ركائز الجمهورية الإسلامية".
وتقول "لذلك يخاف النظام فعلاً من هذه الثورة ويحاول قمع (المحتجين) والتخلص منهم، لأنهم يعرفون أنه إذا تمكنت النساء من قول لا لمن يقول لهن ما عليهن أن يرتدين، ستصبح النساء أكثر قوة لقول لا لديكتاتور".
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/iran/2022/10/07/%D8%B3%D9%82%D9%88%D8%B7%D9%87-%D9%8A%D9%86%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B7%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85
فيديو.. الناشطة الإيرانية مسيح علي نجاد المرشحة لجائزة نوبل للسلام
https://www.youtube.com/watch?v=keQdz3Aof1Q
دعوة للانضمام الى موقعنا في الفسبوك
نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|