فينوس صفوري وثدييها النافران والمتمردان


سامي الوهاج
2024 / 10 / 25

تقديراً لجمالها وفكرها أكتب لها بضعة أسطر فقد أعجبتني مقالة جريئة كنت قد قرأتها على الحوار المتمدن للسيدة الفاتنة والجميلة فينوس صفوري بعنوان (ثدياي الكبيران هما سر جاذبيتي وأنوثتي). والتي أبدعت فيها بجمال فكرها وقلمها حول محور جميل ورائع يتعلق بأبراز جمال الأنثى لمفاتنها وصدرها وثدييها والذي تطرقت فيه إلى أن الأنثى لاتحظى بالقدر الذي يبرز هويتها وجمالها ومفاتنها خاصة في المجتمعات العربية ممايضيع فكرة الهوية والجمال الأنثوي بكل تفاصيله الجميلة والدقيقة التي تلعبها مفاتن المرأة من جمال وحيوية وإثارة ومتعه لناظر. ومن هنا أود أن اشكرها على جمال هذه الأطلالة الفكرية والجسدية وأحيها على جرأتها ومشاركتنا لجمال فكرها وجمال مفاتنها بأنوثتها المميزة والفريدة فلا يمكن لأي ناظر لصورتها إلا وأن تقع عيناه على جمال إطلالة صدرها وثدييها الكبيران رمزاً لأنوثتها وخصوبتها والجمال الفاتن الذي تتمتع به وجمال ثدييها الكبيرن اللذان يذيبان ويوقفان عقل الناظر لهما ولجمالهما لأنهما يسبيان الأعين والعقول لنقف ونتأمل في جمال منظرهما والأستمتاع بمشاهدتهما في صدرها لأنهما أحد مصادر السعادة والجمال لأنهما من أجمل مفاتن الأنثى إغراء وجاذبية ورؤية ثديي الأنثى يُفيض المشاعر بمنظرهما المغري كونهما عضوين ملهيان ومسليان لكل ناظر نحوهما لهذا هما يعبران عن الجمال في الأنثى والتي تعبر عن كل ماهو جميل ومن حق كل أنثى أن تتباهى بثدييها وتبرز جمالهما واللذان يعبران عن جمال الأنثى ذاتها.

السيدة فينوس صفوري إمرأة جميلة وفاتنة بفكرها وملامحها وجهها وابتسامتها الرائعة وعينيها الجذابتين كإمرأة فخورة بخصوبة صدرها تتباهى وتحتفي بحجم أثدائها الكبيرة والبارزة دون خجل أو تحفظ في إبراز مفاتن جسدها وصدرها وإظهار خط ثدييها ومفاتنها والمغريات الأنثوية والجسدية التي تتمتع بها في جسدها الأنثوي الجميل، وأن مجرد النظر لصورة فينوس صفوري يشير إشارة واضحة إلى أن هذين الثديين في صدرها مثيران حد الانتباه الشديد إلى أن يلاحظ جمالهما أي ناظر، أليس هذان الثديان المتمردان والنافران والبارزان في صدرها هما سر جاذبيتها وأنوثتها؟

مابين ثدييها قد يكون أكبر من مجرد “خط فاصل في منتصف الصدر بين كلا النهدين والناتج عن تلاصق الثديين بجانب بعضهم” لكنها تكشف عن بعض التفاصيل الأنثوية الجميلة فمابين ثدييها قدر كبير من الوقار المتجسد في عمرها المتقدم كأمرأة أربعينية مما يعني انها سيدة جليلة وإمرأة محترمة وعظيمة مع حجم نهودها المتقدمة والكبيرة وصدرها المحترم الذي يدل على مدى خصوبة الثديين. تبدو فينوس صفوري كأمرأة رزينة ووقورة، ثدياها الكبيران وصدرها يكشف عن جسد امرأة حملت بالأطفال. ولديها ثديان عريقان أرضعت بهما طفلاً، إنها تكشف صدرها الجليل من ثنايا ملابسها المفتوحة، رائعة ولا مبالية وفاتنة ومغرية وغير قابلة بالأحتشام في الحقيقة هيئتها تبدو اقرب ما يكون إلى أمّ قويّة، متأرجحة وهائلة أكثر منها عاشقة. أوّل تجسيد للخصوبة لثديي فينوس والثنية بين ثدييها تبين قدر كبير من وقارها وعفتها وعراقة صدرها الناضج وأثدائها الجليلة والمليئه بالهيبة والوقار لهاذا أسموها الفينوسات، إذ يتضمّن البطن والثديين والردفين، وكلّ ما في الأنثى من خصوبة، ورغم أنها اكبر سناً من كونها فتاة مثيرة إلا أنها إمرأة خصبة بجمالها وصدرها وحجم أثدائها الكبيرة ولهم الفضل الكبير نحو المجتمع الذي يتهكم على ظهورهم في العلن بعد أن رضعت منهم فهما سر الأنوثة والأمومة ولهم حرمتهم وعفتهم في صدرها الجليل الطاهر والمحترم.

من حق الأنثى ممارسة الإغراء بمفاتنها الأنثوية فثدييها الجميلان مفيدان للعالم فهي تقدم خدمة جليلة للمجتمع لدورها المهم عندما تقوم بكشف صدرها العظيم وعفة أثدائها العريقة والجميلة لمتعة النظر لهم والتي تبعث على السعادة وتثري الحياة بمادة تساعد على اشباع الفضول للنظر لصدر الأنثى مما يجعل ذلك أمراً عادياً ومقبولاً إجتماعياً. وثديي الأنثى لهم الفضل الكبير أمام عامة الناس ولهم حرمتهم الجليلة وعفتهم في صدرها العظيم والخصب فهي التي أرضعتنا ورضعنا منها الحليب والحب والحنان.